حذرت أذربيجان، الثلاثاء، مواطنيها بشأن السفر إلى إيران بعد الهجوم الدامي على السفارة في طهران، الجمعة الماضية.
وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الأذربيجانية نشرته وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية، أنه "بسبب الوضع غير المستقر في إيران والهجوم الإرهابي على البعثة الدبلوماسية لبلدنا، يُنصح مواطنو جمهورية أذربيجان بعدم زيارة إيران إلا إذا لزم الأمر".
باكو أجلت 53 مواطنا أذربيجانيا من إيران، بينهم دبلوماسيون يعملون في السفارة وأفراد أسرهم.
وقال البيان إن "أولئك الذين يزورون إيران ينصحون بتوخي مزيد من الحذر".
وأضافت: "يُنصح مواطنو جمهورية أذربيجان الموجودون حاليًا في إيران بمراعاة قواعد السلامة والأمن".
ويوم الجمعة الماضي، اقتحم مسلح يحمل بندقية كلاشينكوف مبنى السفارة الأذربيجانية في طهران وفتح النار، مما أدى إلى مقتل رئيس أمن السفارة وإصابة اثنين من الحراس.
وقوبل الهجوم المسلح بإدانة شديدة في جميع أنحاء العالم.
والأحد الماضي، أجلت باكو 53 شخصًا من بينهم دبلوماسيون يعملون في السفارة وأفراد أسرهم.
وأعلنت وزارة الخارجية الأذربيجانية أنها ستبقي قنصليتها مفتوحة في مدينة تبريز الواقعة شمال غرب إيران.
وأكدت إيران أن الهجوم الذي نفذه أحد مواطنيها ضد سفارة أذربيجان "كان بدوافع شخصية وعائلية وليس عملا إرهابيا".
وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الأذربيجانية نشرته وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية، أنه "بسبب الوضع غير المستقر في إيران والهجوم الإرهابي على البعثة الدبلوماسية لبلدنا، يُنصح مواطنو جمهورية أذربيجان بعدم زيارة إيران إلا إذا لزم الأمر".
باكو أجلت 53 مواطنا أذربيجانيا من إيران، بينهم دبلوماسيون يعملون في السفارة وأفراد أسرهم.
وقال البيان إن "أولئك الذين يزورون إيران ينصحون بتوخي مزيد من الحذر".
وأضافت: "يُنصح مواطنو جمهورية أذربيجان الموجودون حاليًا في إيران بمراعاة قواعد السلامة والأمن".
ويوم الجمعة الماضي، اقتحم مسلح يحمل بندقية كلاشينكوف مبنى السفارة الأذربيجانية في طهران وفتح النار، مما أدى إلى مقتل رئيس أمن السفارة وإصابة اثنين من الحراس.
وقوبل الهجوم المسلح بإدانة شديدة في جميع أنحاء العالم.
والأحد الماضي، أجلت باكو 53 شخصًا من بينهم دبلوماسيون يعملون في السفارة وأفراد أسرهم.
وأعلنت وزارة الخارجية الأذربيجانية أنها ستبقي قنصليتها مفتوحة في مدينة تبريز الواقعة شمال غرب إيران.
وأكدت إيران أن الهجوم الذي نفذه أحد مواطنيها ضد سفارة أذربيجان "كان بدوافع شخصية وعائلية وليس عملا إرهابيا".