رويترز
قال متحدث باسم الشرطة النيجيرية، الجمعة، إن ما لا يقل عن 41 شخصاً قتلوا عندما اشتبك مسلحون مع جماعة أهلية من المتطوعين الذين يقومون بأعمال حراسة في ولاية كاتسينا بشمال نيجيريا، مسقط رأس الرئيس محمد بخاري، في أحدث أعمال عنف تشهدها البلاد قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في 25 فبراير الجاري.
وقال المتحدث باسم شرطة ولاية كاتسينا جامبو عيسى، إن عصابة مسلحة هاجمت قرية في منطقة باكوري في الولاية وهرّبت بالماشية والأغنام إلى الأدغال.
وأضاف أن جماعة أهلية محلية احتشدت ولاحقت المسلحين مما أدى إلى الاشتباك الذي وقع الخميس.
وقال مصدران أمنيان إن عدد الضحايا بلغ 50 وإن الجثث انتشلت الجمعة من الأدغال، فيما نُقل المصابون إلى مستشفى كانكارا بالولاية.
قال متحدث باسم الشرطة النيجيرية، الجمعة، إن ما لا يقل عن 41 شخصاً قتلوا عندما اشتبك مسلحون مع جماعة أهلية من المتطوعين الذين يقومون بأعمال حراسة في ولاية كاتسينا بشمال نيجيريا، مسقط رأس الرئيس محمد بخاري، في أحدث أعمال عنف تشهدها البلاد قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في 25 فبراير الجاري.
وقال المتحدث باسم شرطة ولاية كاتسينا جامبو عيسى، إن عصابة مسلحة هاجمت قرية في منطقة باكوري في الولاية وهرّبت بالماشية والأغنام إلى الأدغال.
وأضاف أن جماعة أهلية محلية احتشدت ولاحقت المسلحين مما أدى إلى الاشتباك الذي وقع الخميس.
وقال مصدران أمنيان إن عدد الضحايا بلغ 50 وإن الجثث انتشلت الجمعة من الأدغال، فيما نُقل المصابون إلى مستشفى كانكارا بالولاية.