بعد حصار لمدينة أريحا في الضفة الغربية دام 7 أيام، وإغلاق مداخلها الرئيسية والفرعية، اقتحمت القوات الإسرائيلية، اليوم السبت، مخيم عقبة جبر جنوب البلدة بحسب ما أفاد مراسل العربية/الحدث.
كما أضاف أن الهجوم أسفر عن إصابة 5 أشخاص في مخيم عقبة جبر، واندلاع مواجهات.
أتى ذلك هذا الاقتحام وسط تصاعد التوتر بين الفلسطينيين وإسرائيل على خلفية هجوم إسرائيلي دام على مخيم جنين قبل أيام.
توترات سابقة
وأمس الجمعة أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني مقتل شاب فلسطيني برصاص قوات إسرائيلية قرب حاجز حوارة العسكري جنوب نابلس بالضفة الغربية.
وقبل يومين قصفت طائرات إسرائيلية قطاع غزة ردا على إطلاق صاروخ من القطاع وذلك بعدما حثت الولايات المتحدة جميع الأطراف قبل أيام على التهدئة بعد أيام من العنف.
فيما أشار الجيش الإسرائيلي إلى أن ضرباته الجوية استهدفت مواقع لصناعة الصواريخ والأسلحة تستخدمها حركة حماس التي تدير القطاع المحاصر، وأن الهجمات أتت رداً على إطلاق صاروخ الأربعاء.
في حين لم تعلن أي جماعة فلسطينية مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ.
وتسلط تلك الأحداث الضوء على التوتر المتصاعد بين إسرائيل والفلسطينيين بعد مقتل سبعة أشخاص برصاص مسلح فلسطيني خارج معبد يهودي في القدس الشرقية الأسبوع الماضي وبعدما أسفرت مداهمة إسرائيلية في مخيم جنين عن مقتل عشرة فلسطينيين، من بينهم ثمانية نشطاء.
يذكر أن العام الماضي كان الأكثر دموية في الضفة الغربية منذ ما يزيد على عشر سنوات مع تصاعد العنف بشكل مطرد في أعقاب سلسلة من الهجمات الفلسطينية الإسرائيلية المتبادلة.
كما أضاف أن الهجوم أسفر عن إصابة 5 أشخاص في مخيم عقبة جبر، واندلاع مواجهات.
أتى ذلك هذا الاقتحام وسط تصاعد التوتر بين الفلسطينيين وإسرائيل على خلفية هجوم إسرائيلي دام على مخيم جنين قبل أيام.
توترات سابقة
وأمس الجمعة أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني مقتل شاب فلسطيني برصاص قوات إسرائيلية قرب حاجز حوارة العسكري جنوب نابلس بالضفة الغربية.
وقبل يومين قصفت طائرات إسرائيلية قطاع غزة ردا على إطلاق صاروخ من القطاع وذلك بعدما حثت الولايات المتحدة جميع الأطراف قبل أيام على التهدئة بعد أيام من العنف.
فيما أشار الجيش الإسرائيلي إلى أن ضرباته الجوية استهدفت مواقع لصناعة الصواريخ والأسلحة تستخدمها حركة حماس التي تدير القطاع المحاصر، وأن الهجمات أتت رداً على إطلاق صاروخ الأربعاء.
في حين لم تعلن أي جماعة فلسطينية مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ.
وتسلط تلك الأحداث الضوء على التوتر المتصاعد بين إسرائيل والفلسطينيين بعد مقتل سبعة أشخاص برصاص مسلح فلسطيني خارج معبد يهودي في القدس الشرقية الأسبوع الماضي وبعدما أسفرت مداهمة إسرائيلية في مخيم جنين عن مقتل عشرة فلسطينيين، من بينهم ثمانية نشطاء.
يذكر أن العام الماضي كان الأكثر دموية في الضفة الغربية منذ ما يزيد على عشر سنوات مع تصاعد العنف بشكل مطرد في أعقاب سلسلة من الهجمات الفلسطينية الإسرائيلية المتبادلة.