بعد أن دعا في تصريحات سابقة بخضم التظاهرات التي اندلعت في إيران إثر مقتل الشابة مهسا أميني، والذي أشعل غضباً عارماً في البلاد لا سيما من قبل الشريحة الشابة، طالب زعيم الحركة الخضراء مير حسين موسوي، بوضع دستور جديد.
وقال المعارض الإيراني البارز الخاضع للإقامة الجبرية منذ عام 2010، إن "تنفيذ الدستور بالكامل"، الذي تحدث عنه قبل 13 عاما، لم يعد كافيًا، مطالبا بوضع دستور جديد "لإنقاذ إيران".
"المرأة، الحياة، الحرية"
كما أضاف في بيان، اليوم السبت، أن الإيرانيين مستعدون لتحول جذري ترسم خطوطه الأساسية الحركة التي ترفع شعار "المرأة، الحياة، الحرية"، في إشارة إلى الشعار الذي بات ملاصقاً للتظاهرات الأخيرة.
وكان موسوي دعا في أكتوبر الماضي (2022) القوات المسلحة الإيرانية للوقوف "إلى جانب الحقيقة والشعب"، وعدم تنفيذ الأوامر بشكل أعمى، في رسالة إلى القوى الأمنية التي كانت آنذاك تضرب بيد من حديد وتقمع المحتجين الذين نزلوا إلى الشوارع منددين بالنظام ومطالبين بمزيد من الحريات.
يشار إلى أن إيران عاشت منذ مقتل مهسا في منتصف سبتمبر الماضي، أشهراً من التظاهرات الواسعة التي عمت معظم المناطق في البلاد، وانخرط فيها طلاب الجامعات والمدارس فضلا عن الرياضيين والفنانين للمطالبة بإلغاء قانون فرض الحجاب الإلزامي، إلا أن القوى الأمنية صدتها بعنف، واعتقلت المئات، بينهم العديد من النساء والأطفال، كما أطلق القضاء أحكاما بإعدام العشرات.
وعلى الرغم من تراجع حدة تلك التظاهرات مؤخراً، فإن بعض المناطق لا تزال تشهد احتجاجات منددة بالسلطات الحاكمة، كما تشهد بعض الشوارع في طهران تحركات متواضعة، وإحراق صور للمرشد الإيراني علي خامنئي، أو هتافات منددة بالقمع الحاصل.
وقال المعارض الإيراني البارز الخاضع للإقامة الجبرية منذ عام 2010، إن "تنفيذ الدستور بالكامل"، الذي تحدث عنه قبل 13 عاما، لم يعد كافيًا، مطالبا بوضع دستور جديد "لإنقاذ إيران".
"المرأة، الحياة، الحرية"
كما أضاف في بيان، اليوم السبت، أن الإيرانيين مستعدون لتحول جذري ترسم خطوطه الأساسية الحركة التي ترفع شعار "المرأة، الحياة، الحرية"، في إشارة إلى الشعار الذي بات ملاصقاً للتظاهرات الأخيرة.
وكان موسوي دعا في أكتوبر الماضي (2022) القوات المسلحة الإيرانية للوقوف "إلى جانب الحقيقة والشعب"، وعدم تنفيذ الأوامر بشكل أعمى، في رسالة إلى القوى الأمنية التي كانت آنذاك تضرب بيد من حديد وتقمع المحتجين الذين نزلوا إلى الشوارع منددين بالنظام ومطالبين بمزيد من الحريات.
يشار إلى أن إيران عاشت منذ مقتل مهسا في منتصف سبتمبر الماضي، أشهراً من التظاهرات الواسعة التي عمت معظم المناطق في البلاد، وانخرط فيها طلاب الجامعات والمدارس فضلا عن الرياضيين والفنانين للمطالبة بإلغاء قانون فرض الحجاب الإلزامي، إلا أن القوى الأمنية صدتها بعنف، واعتقلت المئات، بينهم العديد من النساء والأطفال، كما أطلق القضاء أحكاما بإعدام العشرات.
وعلى الرغم من تراجع حدة تلك التظاهرات مؤخراً، فإن بعض المناطق لا تزال تشهد احتجاجات منددة بالسلطات الحاكمة، كما تشهد بعض الشوارع في طهران تحركات متواضعة، وإحراق صور للمرشد الإيراني علي خامنئي، أو هتافات منددة بالقمع الحاصل.