أفاد استطلاع جديد من إعداد شركة "YouGov"، بأنه في حالة وقوع هجوم عسكري على ألمانيا، فإن قلة قليلة من المواطنين الألمان ستكون مستعدة للدفاع عن بلادها بالسلاح.
وذكر الاستطلاع، أنّ 5% فقط سيتطوعون للخدمة العسكرية، في حين قال نحو 33% من المستطلعين إنّهم سيحاولون مواصلة حياتهم المعتادة قدر الإمكان، و24% من المستطلعين، قالوا إنّهم سيغادرون البلاد في أقرب وقت ممكن في حالة نشوب صراع عسكري".
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة "ذي إيكونوميست" البريطانية أنّ الجيش الألماني "في حالة يرثى لها أكثر من أي وقت مضى"، بسبب المساعدات العسكرية التي أرسلتها برلين إلى كييف خلال الحرب الجارية في أوكرانيا.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ "مخزونات الأسلحة والقذائف تكفي لبضعة أيام فقط، بدلاً من الشهر الموصى به وفقاً لمعايير حلف الناتو".
كذلك، كشف تقرير سري أعدّته وزارة الدفاع الألمانية أنّ الوضع المادي ومستوى التدريب في الجيش الألماني "سيئان"، موضحاً أنّ "الأسلحة ومعدات الحرب الثقيلة قديمة، وتحتاج إلى إصلاح".
وذكر الاستطلاع، أنّ 5% فقط سيتطوعون للخدمة العسكرية، في حين قال نحو 33% من المستطلعين إنّهم سيحاولون مواصلة حياتهم المعتادة قدر الإمكان، و24% من المستطلعين، قالوا إنّهم سيغادرون البلاد في أقرب وقت ممكن في حالة نشوب صراع عسكري".
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة "ذي إيكونوميست" البريطانية أنّ الجيش الألماني "في حالة يرثى لها أكثر من أي وقت مضى"، بسبب المساعدات العسكرية التي أرسلتها برلين إلى كييف خلال الحرب الجارية في أوكرانيا.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ "مخزونات الأسلحة والقذائف تكفي لبضعة أيام فقط، بدلاً من الشهر الموصى به وفقاً لمعايير حلف الناتو".
كذلك، كشف تقرير سري أعدّته وزارة الدفاع الألمانية أنّ الوضع المادي ومستوى التدريب في الجيش الألماني "سيئان"، موضحاً أنّ "الأسلحة ومعدات الحرب الثقيلة قديمة، وتحتاج إلى إصلاح".