أكد خبراء مشاركون في اجتماع الطاولة المستديرة تحت عنوان "تنمية التصميم في المدن العالمية.. خارطة طريق مدينة دبي المبدعة في مجال التصميم"، ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات 2023، أن الاقتصاد الإبداعي يعتبر نقطة الالتقاء بين الثقافة والاقتصاد، حيث يعمل على تحويل الأعمال والأفكار الفنية إلى فرص استثمارية إبداعية ومشاريع تجارية تعزز الاقتصاد وتدعم المكانة الثقافية للدول.
شارك في الجلسة التي أدارها هاني عصفور عميد معهد دبي للتصميم والابتكار، كل من خلود خوري مديرة إدارة المشاريع والفعاليات في هيئة الثقافة والفنون في دبي، وأحمد بو خش من سلطة دبي للتطوير.
وطرح المجتمعون إشكالية الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل، مشدّدين على أهمية توجيه طاقات الشباب والمبدعين نحو امتلاك المشاريع الإبداعية القائمة على المعرفة والابتكار، إلى جانب تمكين المصمّمين ودعم أصحاب المشاريع الإبداعية.
واتفق المشاركون في الاجتماع على أن العامل الإنساني يعتبر أساس الإبداع، وأنّ الثورة الصناعية الرابعة تعزز الذكاء البشري لارتباطها بالقطاع الإبداعي.
يذكر أن الدورة الحالية من القمة العالمية للحكومات تبحث من خلال 220 جلسة رئيسية وتفاعلية وحوارية، أبرز التحديات العالمية الحالية والمستقبلية، وتعزيز قدرة الحكومات على استباق التغيرات المتسارعة والاستعداد لها، وتشهد مشاركة واسعة لأكثر من 10 آلاف من رجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين وقادة الفكر والخبراء العالميين الأبرز في العالم، إلى جانب استضافة 22 منتدى عالمياً.
شارك في الجلسة التي أدارها هاني عصفور عميد معهد دبي للتصميم والابتكار، كل من خلود خوري مديرة إدارة المشاريع والفعاليات في هيئة الثقافة والفنون في دبي، وأحمد بو خش من سلطة دبي للتطوير.
وطرح المجتمعون إشكالية الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل، مشدّدين على أهمية توجيه طاقات الشباب والمبدعين نحو امتلاك المشاريع الإبداعية القائمة على المعرفة والابتكار، إلى جانب تمكين المصمّمين ودعم أصحاب المشاريع الإبداعية.
واتفق المشاركون في الاجتماع على أن العامل الإنساني يعتبر أساس الإبداع، وأنّ الثورة الصناعية الرابعة تعزز الذكاء البشري لارتباطها بالقطاع الإبداعي.
يذكر أن الدورة الحالية من القمة العالمية للحكومات تبحث من خلال 220 جلسة رئيسية وتفاعلية وحوارية، أبرز التحديات العالمية الحالية والمستقبلية، وتعزيز قدرة الحكومات على استباق التغيرات المتسارعة والاستعداد لها، وتشهد مشاركة واسعة لأكثر من 10 آلاف من رجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين وقادة الفكر والخبراء العالميين الأبرز في العالم، إلى جانب استضافة 22 منتدى عالمياً.
