العربية.نت
قال دبلوماسي روسي كبير، اليوم الثلاثاء، إنه لم يتم إطلاع بلاده على سير التحقيقات بشأن التفجيرات التي تعرض لها خطا أنابيب نورد ستريم العام الماضي، وسلمت موسكو تقريرا يؤكد ذلك للأمم المتحدة.
وأوضح ديمتري بوليانسكي، نائب مندوب روسيا لدى المنظمة، أن روسيا أعدت "وثيقة رسمية" تستند إلى مراسلاتها مع الدنمارك والسويد وألمانيا وقدمت نسخا منها إلى مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة.
وذكر عبر منصة تليغرام "تتيح الوثائق لزملائنا في الأمم المتحدة التحقق من أن المزاعم الخاصة بأن هذه الدول أبلغتنا بالتقدم الذي أحرزته تحقيقاتها غير صحيحة".
ووقعت انفجارات في 26 سبتمبر في خطي الأنابيب اللذين يربطان روسيا وألمانيا في المنطقتين الاقتصاديتين الخالصتين للسويد والدنمارك.
وأبلغت الدنمارك وألمانيا والسويد مجلس الأمن في رسالة مشتركة في فبراير شباط بأنه "تم إطلاع السلطات الروسية على ما يتعلق بالتحقيقات" التي تجريها سلطاتها الوطنية.
وتولت شركة غازبروم الروسية التابعة للدولة بناء خطي أنابيب نورد ستريم 1 ونورد ستريم 2 الذي يتكون كل منهما من أنبوبين تحت بحر البلطيق لضخ 110 مليارات متر مكعب من الغاز الطبيعي سنويا إلى ألمانيا.
قال دبلوماسي روسي كبير، اليوم الثلاثاء، إنه لم يتم إطلاع بلاده على سير التحقيقات بشأن التفجيرات التي تعرض لها خطا أنابيب نورد ستريم العام الماضي، وسلمت موسكو تقريرا يؤكد ذلك للأمم المتحدة.
وأوضح ديمتري بوليانسكي، نائب مندوب روسيا لدى المنظمة، أن روسيا أعدت "وثيقة رسمية" تستند إلى مراسلاتها مع الدنمارك والسويد وألمانيا وقدمت نسخا منها إلى مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة.
وذكر عبر منصة تليغرام "تتيح الوثائق لزملائنا في الأمم المتحدة التحقق من أن المزاعم الخاصة بأن هذه الدول أبلغتنا بالتقدم الذي أحرزته تحقيقاتها غير صحيحة".
ووقعت انفجارات في 26 سبتمبر في خطي الأنابيب اللذين يربطان روسيا وألمانيا في المنطقتين الاقتصاديتين الخالصتين للسويد والدنمارك.
وأبلغت الدنمارك وألمانيا والسويد مجلس الأمن في رسالة مشتركة في فبراير شباط بأنه "تم إطلاع السلطات الروسية على ما يتعلق بالتحقيقات" التي تجريها سلطاتها الوطنية.
وتولت شركة غازبروم الروسية التابعة للدولة بناء خطي أنابيب نورد ستريم 1 ونورد ستريم 2 الذي يتكون كل منهما من أنبوبين تحت بحر البلطيق لضخ 110 مليارات متر مكعب من الغاز الطبيعي سنويا إلى ألمانيا.