أثار فيديو لمتطرفين من القوات الأوكرانية وهم يدنسون القرآن الكريم غضبا عارما، حيث قام أحد الجنود بإحضار نسخ القرآن فيما قام آخر بتقطيعها وحرقها وسط وابل من الشتائم والكلام البذيء.
وردا على هذا التصرف، توعد رئيس الشيشان رمضان قديروف بالعثور على الجنود الأوكرانيين الذي دنسوا القرآن، خاصة وأن المسلمين على عتبة شهر رمضان.
وفي وقت سابق، أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حملة لمقاطعة المنتجات السويدية ردا على إقدام اليميني المتطرف راسموس بالودان على حرق نسخة من المصحف بحماية الشرطة السويدية قرب السفارة التركية بستوكهولم.
ولم تكن الواقعة هي الأولى، والسويد ليس البلد الأول الذي تقع فيه مثل هذه الحوادث، وفيما يلي تسلسل زمني لأبرز حوادث تدنيس القرآن من الأحدث للأقدم
21 يناير 2023
أحرق زعيم حزب "الخط المتشدد" الدنماركي اليميني المتطرف راسموس بالودان، نسخة من القرآن قرب سفارة تركيا بالعاصمة السويدية ستوكهولم، وسط حماية من الشرطة التي منعت اقتراب أي أحد منه أثناء ارتكابه الجريمة.
3 يوليو 2022
أحرق لارس ثورن، زعيم حركة "أوقفوا أسلمة النرويج"، نسخة من المصحف الشريف، في حي تعيش فيه جالية مسلمة كبيرة بضواحي العاصمة أوسلو.
وأثار المشهد حفيظة عدد من المسلمين الذين سارعوا إلى إطفاء النار المشتعلة، وسرعان ما تجمع حشد للاحتجاج على الناشطين.
1 مايو 2022
أقدم بالودان على إحراق المصحف الشريف أمام أحد المساجد بالسويد، رغم رفض الشرطة منحه الترخيص لفعل ذلك، فيما حاولت مجموعة من 10 أشخاص عرقلة حرق بالودان للمصحف، مما دفعه إلى الهروب في سيارته.
14 أبريل 2022
قام راسموس بالودان نفسه بإحراق نسخة من القرآن الكريم في مدينة لينشوبينغ جنوبي السويد تحت حماية الشرطة.
وأسفرت مواجهات وقعت بين محتجين وأفراد من الشرطة إثر إحراق المصحف الشريف عن إصابة 26 شرطيا و14 متظاهرا وتحطم 20 سيارة شرطة.
30 أغسطس 2020
أقدمت مجموعة نرويجية متطرفة معادية للإسلام تنتمي لحركة "أوقفوا أسلمة النرويج" (SIAN) على تمزيق صفحات من القرآن الكريم والبصق عليها خلال مظاهرة مناهضة للإسلام في العاصمة أوسلو.
28 أغسطس 2020
قام 3 ناشطين في حزب بالودان "الخط المتشدد" الدنماركي، بإحراق نسخة من القرآن في مدينة مالمو السويدية، اندلعت على إثرها مواجهات عنيفة بين الشرطة السويدية ومتظاهرين.
كما حظرت السلطات السويدية دخول زعيم الحزب راسموس بالودان، إلى أراضيها لمدة عامين.
17 نوفمبر 2019
نظمت حركة "أوقفوا أسلمة النرويج" (سيان) مظاهرة وقامت خلالها برمي نسختين من القرآن في سلة قمامة، ثم أحرق لارس تورسن زعيم المنظمة نسخة أخرى، ما دفع عديد المحتجين الحاضرين حينها في الساحة إلى مهاجمته.
وقالت وسائل إعلام إن لاجئا سوريا ظهر وهو يجتاز السياج المحيط بالمتظاهرين ويركل لارس تورسن أثناء إضرامه النار في المصحف، قبل أن توقف الشرطة الشخصين.
8 يونيو 2019
عثرت السلطات الألمانية على حوالي 50 مصحفا ممزقا داخل مسجد "الرحمة" في وسط مدينة بريمن، أدان على إثرها المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا الواقعة بشدة وقال إن الفعلة تهدف إلى إحداث "دوامة من الكراهية والعنف ضد المسلمين ومساجدهم".
22 مارس 2019
أقدم بالودان على حرق نسخ من القرآن الكريم، بذريعة الاحتجاج على أداء صلاة الجمعة، أمام مبنى البرلمان الدنماركي.
وأدى مسلمون في الدانمارك، صلاة الجمعة، أمام مبنى البرلمان، للتعبير عن تنديدهم بمجزرة المسجدين في نيوزيلندا.
25 ديسمبر 2015
هاجمت مجموعة من المتظاهرين قاعة صلاة للمسلمين في حي شعبي بأجاكسيو في جزيرة كورسيكا جنوب فرنسا، وخربوها وأحرقوا مصاحف وكتبوا عبارات معادية للعرب، وذلك غداة إصابة عمال إطفاء وشرطي بجروح بهجوم ملثمين في المدينة.
ديسمبر 2015
أحرق رجل دنماركي يبلغ من العمر 42 عاما نسخة من المصحف الشريف في فناء منزله الخلفي ونشر مقطعا مصورا ينقل فعلته.
وبعد نحو عامين، وجهت إليه السلطات الدنماركية تهمة التجديف (الكفر) بسبب حرقه نسخة من القرآن، والتي يعاقب عليها القانون بالسجن 4 أشهر كأقصى حد.
لكن الادعاء العام قال إنه في حال إدانته بالتهمة الموجهة إليه سيتم تغريمه فقط.
27 ديسمبر 2014
اعتقلت الشرطة البريطانية شابا قام بتمزيق نسخة مترجمة للإنجليزية من القرآن الكريم ووضعها في التواليت ومن ثم حرقها، قبل أن تفرج السلطات عنه بكفالة، بحسب موقع "بيزنس إنسايدر".
28 أبريل 2012
قام القس الأمريكي تيري جونز بحرق نسخة من المصحف وبث المشهد عبر الإنترنت احتجاجا على اعتقال رجل الدين المسيحي يوسف نادرخاني في إيران.
22 مارس 2011
أشرف القس الأمريكي تيري جونز على حرق نسخة من المصحف في كنيسة صغيرة في فلوريدا، بعد تحميل المصحف الكريم مسؤولية وقوع عدد كبير من الجرائم.
وقد دان الرئيس الأمريكي العمل الذي أثار ردود فعل عنيفة في حينه، منها هجوم على مقر للأمم المتحدة في أفغانستان خلف عددا من القتلى.
18 ابريل 2011
قضت محكمة بريطانية بسجن جندي سابق لمدة 70 يوما بسبب إضرامه النار في المصحف الشريف في مركز مدينة كارلايل بإنجلترا.
واعترف الجندي الذي يدعى أندرو رايان بارتكابه مضايقات ذات دوافع دينية وسرقة مصحف من إحدى المكتبات.
10 أبريل 2011
اعتقلت الشرطة ساين اوينز المرشح عن الحزب اليميني المتطرف "البريطاني الوطني"، بعدما أحرق نسخة من المصحف في حديقة منزله.
وظهر ساين اوينز في فيديو مصور وهو يصب الكيروسين على المصحف ويشعل فيه النار بحديقة منزله.
وردا على هذا التصرف، توعد رئيس الشيشان رمضان قديروف بالعثور على الجنود الأوكرانيين الذي دنسوا القرآن، خاصة وأن المسلمين على عتبة شهر رمضان.
وفي وقت سابق، أطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حملة لمقاطعة المنتجات السويدية ردا على إقدام اليميني المتطرف راسموس بالودان على حرق نسخة من المصحف بحماية الشرطة السويدية قرب السفارة التركية بستوكهولم.
ولم تكن الواقعة هي الأولى، والسويد ليس البلد الأول الذي تقع فيه مثل هذه الحوادث، وفيما يلي تسلسل زمني لأبرز حوادث تدنيس القرآن من الأحدث للأقدم
21 يناير 2023
أحرق زعيم حزب "الخط المتشدد" الدنماركي اليميني المتطرف راسموس بالودان، نسخة من القرآن قرب سفارة تركيا بالعاصمة السويدية ستوكهولم، وسط حماية من الشرطة التي منعت اقتراب أي أحد منه أثناء ارتكابه الجريمة.
3 يوليو 2022
أحرق لارس ثورن، زعيم حركة "أوقفوا أسلمة النرويج"، نسخة من المصحف الشريف، في حي تعيش فيه جالية مسلمة كبيرة بضواحي العاصمة أوسلو.
وأثار المشهد حفيظة عدد من المسلمين الذين سارعوا إلى إطفاء النار المشتعلة، وسرعان ما تجمع حشد للاحتجاج على الناشطين.
1 مايو 2022
أقدم بالودان على إحراق المصحف الشريف أمام أحد المساجد بالسويد، رغم رفض الشرطة منحه الترخيص لفعل ذلك، فيما حاولت مجموعة من 10 أشخاص عرقلة حرق بالودان للمصحف، مما دفعه إلى الهروب في سيارته.
14 أبريل 2022
قام راسموس بالودان نفسه بإحراق نسخة من القرآن الكريم في مدينة لينشوبينغ جنوبي السويد تحت حماية الشرطة.
وأسفرت مواجهات وقعت بين محتجين وأفراد من الشرطة إثر إحراق المصحف الشريف عن إصابة 26 شرطيا و14 متظاهرا وتحطم 20 سيارة شرطة.
30 أغسطس 2020
أقدمت مجموعة نرويجية متطرفة معادية للإسلام تنتمي لحركة "أوقفوا أسلمة النرويج" (SIAN) على تمزيق صفحات من القرآن الكريم والبصق عليها خلال مظاهرة مناهضة للإسلام في العاصمة أوسلو.
28 أغسطس 2020
قام 3 ناشطين في حزب بالودان "الخط المتشدد" الدنماركي، بإحراق نسخة من القرآن في مدينة مالمو السويدية، اندلعت على إثرها مواجهات عنيفة بين الشرطة السويدية ومتظاهرين.
كما حظرت السلطات السويدية دخول زعيم الحزب راسموس بالودان، إلى أراضيها لمدة عامين.
17 نوفمبر 2019
نظمت حركة "أوقفوا أسلمة النرويج" (سيان) مظاهرة وقامت خلالها برمي نسختين من القرآن في سلة قمامة، ثم أحرق لارس تورسن زعيم المنظمة نسخة أخرى، ما دفع عديد المحتجين الحاضرين حينها في الساحة إلى مهاجمته.
وقالت وسائل إعلام إن لاجئا سوريا ظهر وهو يجتاز السياج المحيط بالمتظاهرين ويركل لارس تورسن أثناء إضرامه النار في المصحف، قبل أن توقف الشرطة الشخصين.
8 يونيو 2019
عثرت السلطات الألمانية على حوالي 50 مصحفا ممزقا داخل مسجد "الرحمة" في وسط مدينة بريمن، أدان على إثرها المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا الواقعة بشدة وقال إن الفعلة تهدف إلى إحداث "دوامة من الكراهية والعنف ضد المسلمين ومساجدهم".
22 مارس 2019
أقدم بالودان على حرق نسخ من القرآن الكريم، بذريعة الاحتجاج على أداء صلاة الجمعة، أمام مبنى البرلمان الدنماركي.
وأدى مسلمون في الدانمارك، صلاة الجمعة، أمام مبنى البرلمان، للتعبير عن تنديدهم بمجزرة المسجدين في نيوزيلندا.
25 ديسمبر 2015
هاجمت مجموعة من المتظاهرين قاعة صلاة للمسلمين في حي شعبي بأجاكسيو في جزيرة كورسيكا جنوب فرنسا، وخربوها وأحرقوا مصاحف وكتبوا عبارات معادية للعرب، وذلك غداة إصابة عمال إطفاء وشرطي بجروح بهجوم ملثمين في المدينة.
ديسمبر 2015
أحرق رجل دنماركي يبلغ من العمر 42 عاما نسخة من المصحف الشريف في فناء منزله الخلفي ونشر مقطعا مصورا ينقل فعلته.
وبعد نحو عامين، وجهت إليه السلطات الدنماركية تهمة التجديف (الكفر) بسبب حرقه نسخة من القرآن، والتي يعاقب عليها القانون بالسجن 4 أشهر كأقصى حد.
لكن الادعاء العام قال إنه في حال إدانته بالتهمة الموجهة إليه سيتم تغريمه فقط.
27 ديسمبر 2014
اعتقلت الشرطة البريطانية شابا قام بتمزيق نسخة مترجمة للإنجليزية من القرآن الكريم ووضعها في التواليت ومن ثم حرقها، قبل أن تفرج السلطات عنه بكفالة، بحسب موقع "بيزنس إنسايدر".
28 أبريل 2012
قام القس الأمريكي تيري جونز بحرق نسخة من المصحف وبث المشهد عبر الإنترنت احتجاجا على اعتقال رجل الدين المسيحي يوسف نادرخاني في إيران.
22 مارس 2011
أشرف القس الأمريكي تيري جونز على حرق نسخة من المصحف في كنيسة صغيرة في فلوريدا، بعد تحميل المصحف الكريم مسؤولية وقوع عدد كبير من الجرائم.
وقد دان الرئيس الأمريكي العمل الذي أثار ردود فعل عنيفة في حينه، منها هجوم على مقر للأمم المتحدة في أفغانستان خلف عددا من القتلى.
18 ابريل 2011
قضت محكمة بريطانية بسجن جندي سابق لمدة 70 يوما بسبب إضرامه النار في المصحف الشريف في مركز مدينة كارلايل بإنجلترا.
واعترف الجندي الذي يدعى أندرو رايان بارتكابه مضايقات ذات دوافع دينية وسرقة مصحف من إحدى المكتبات.
10 أبريل 2011
اعتقلت الشرطة ساين اوينز المرشح عن الحزب اليميني المتطرف "البريطاني الوطني"، بعدما أحرق نسخة من المصحف في حديقة منزله.
وظهر ساين اوينز في فيديو مصور وهو يصب الكيروسين على المصحف ويشعل فيه النار بحديقة منزله.