كشفت قوات الدعم السريع في السودان، الخميس، طبيعة التحركات التي حدثت خلال الساعات الماضية في أرجاء البلاد.
وذكرت في بيان أنها "قوات قومية تضطلع بعدد من المهام والواجبات الوطنية التي كفلها لها القانون، وهي تعمل بتنسيق وتناغم تام مع قيادة القوات المسلحة، وبقية القوات النظامية الأخرى، في تحركاتها".
وأضافت: "تؤكد قوات الدعم السريع، بأنها تنتشر وتتنقل في كل أرجاء الوطن من أجل تحقيق الأمن والاستقرار ومحاربة ظواهر الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية ومكافحة التهريب والمخدرات والجريمة العابرة والتصدي لعصابات النهب المسلح أينما وجدت".
وأشارت إلى أن وجود قوات الدعم السريع، بالولاية الشمالية، وفي مدينة مروي على وجهة التحديد، يأتي ضمن وجودها في بقية الولايات، في إطار تأدية مهامها وواجباتها، التي تمتد حتى الصحراء. وفي سبيل ذلك قدمت قوات الدعم السريع، عدداً من الشهداء والجرحى، لأجل تحقيق الأمن والطمأنينة للمواطنين.
ودعت قوات الدعم السريع في السودان "جميع المواطنين ووسائل الإعلام إلى عدم الانسياق وراء المعلومات الكاذبة، التي تهدف إلى إشاعة الفتنة، وتقويض أمن واستقرار الوطن".
وحذّرت "الجهات التي تعمل على فبركة وترويج الشائعات وبثها، بأنها سوف تقوم بملاحقتها قانونياً، ولا مجاملة في أمن وسلامة الوطن".
وذكرت في بيان أنها "قوات قومية تضطلع بعدد من المهام والواجبات الوطنية التي كفلها لها القانون، وهي تعمل بتنسيق وتناغم تام مع قيادة القوات المسلحة، وبقية القوات النظامية الأخرى، في تحركاتها".
وأضافت: "تؤكد قوات الدعم السريع، بأنها تنتشر وتتنقل في كل أرجاء الوطن من أجل تحقيق الأمن والاستقرار ومحاربة ظواهر الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية ومكافحة التهريب والمخدرات والجريمة العابرة والتصدي لعصابات النهب المسلح أينما وجدت".
وأشارت إلى أن وجود قوات الدعم السريع، بالولاية الشمالية، وفي مدينة مروي على وجهة التحديد، يأتي ضمن وجودها في بقية الولايات، في إطار تأدية مهامها وواجباتها، التي تمتد حتى الصحراء. وفي سبيل ذلك قدمت قوات الدعم السريع، عدداً من الشهداء والجرحى، لأجل تحقيق الأمن والطمأنينة للمواطنين.
ودعت قوات الدعم السريع في السودان "جميع المواطنين ووسائل الإعلام إلى عدم الانسياق وراء المعلومات الكاذبة، التي تهدف إلى إشاعة الفتنة، وتقويض أمن واستقرار الوطن".
وحذّرت "الجهات التي تعمل على فبركة وترويج الشائعات وبثها، بأنها سوف تقوم بملاحقتها قانونياً، ولا مجاملة في أمن وسلامة الوطن".