منذ انطلاق أولى فعاليته في 21 مايو الماضي ويشهد معرض أبوظبي للكتاب 2023 حراكاً ثقافياً وأدبياً عبر أكثر من 2,000 فعالية ثقافية وأدبية ومعرفية وفنية ومشاركة أكبر عدد من العارضين والناشرين بإجمالي يتعدى 1,300 عارض من أكثر من 85 دولة يقدمون ما يربو على 500 ألف عنوان الأمر الذي يمثل حجم المشاركة هذا العام على المكانة المميزة التي يحظى بها المعرض عالميا.
ويحظى المعرض بمشاركة هيئة البحرين للثقافة والآثار، حيث تستعرض الهيئة في هذا المعرض جملة من أحدث إصداراتها من مشروع "النشر المشترك" لمؤلفين وكتاب بحرينيين، إلى جانب إصدارات "نقل المعارف" ومختلف أعداد مجلة البحرين الثقافية، بالإضافة إلى مجموعة من الكتب التي تتناول موضوعات كالتراث والأدب والتاريخ والفن والآثار وغيرها، كما شهد المعرض مشاركة بحرينية متميزة من قبل مجموعة من الأدباء والكتاب والإعلاميين الذين تستضيفهم دولة الإمارات العربية المتحدة لإثراء البرنامج الثقافي المصاحب للمعرض.
معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ"32" يعد الأكبر في تاريخه ونجح منذ أن أطلقه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" عام 1981 في ترسيخ مكانته على الساحة الدولية حتى أصبح منصة للحوار والاحتفاء برواد الثقافة والفنون والنشر من جميع أنحاء العالم.
ويمكن للزوار على مدار الأسبوع المشاركة في الجلسات الثقافية من حلقات النقاش والندوات والأمسيات الشعرية التي تقدم شخصيات مشهورة من عالم الفكر والأدب والإعلام وستتاح للزوار أيضاً فرصة مقابلة مؤلفيهم المفضلين، والحصول على كتبهم المُوقّعة.
ويحظى المعرض بمشاركة هيئة البحرين للثقافة والآثار، حيث تستعرض الهيئة في هذا المعرض جملة من أحدث إصداراتها من مشروع "النشر المشترك" لمؤلفين وكتاب بحرينيين، إلى جانب إصدارات "نقل المعارف" ومختلف أعداد مجلة البحرين الثقافية، بالإضافة إلى مجموعة من الكتب التي تتناول موضوعات كالتراث والأدب والتاريخ والفن والآثار وغيرها، كما شهد المعرض مشاركة بحرينية متميزة من قبل مجموعة من الأدباء والكتاب والإعلاميين الذين تستضيفهم دولة الإمارات العربية المتحدة لإثراء البرنامج الثقافي المصاحب للمعرض.
معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ"32" يعد الأكبر في تاريخه ونجح منذ أن أطلقه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" عام 1981 في ترسيخ مكانته على الساحة الدولية حتى أصبح منصة للحوار والاحتفاء برواد الثقافة والفنون والنشر من جميع أنحاء العالم.
ويمكن للزوار على مدار الأسبوع المشاركة في الجلسات الثقافية من حلقات النقاش والندوات والأمسيات الشعرية التي تقدم شخصيات مشهورة من عالم الفكر والأدب والإعلام وستتاح للزوار أيضاً فرصة مقابلة مؤلفيهم المفضلين، والحصول على كتبهم المُوقّعة.