استقبل قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، في لقاءٍ خاص يوم الاثنين الموافق 29 مايو المستشار محمد عبد السلام، الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، والسفير ماجد السويدي، المدير العام والممثل الخاص لرئاسة دولة الإمارات للدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.
وخلال اللقاء، تمت مناقشة إمكانية إطلاق مبادرة مشتركة بشأن تغير المناخ تمهيدًا لمؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرين للتغير المناخي، بهدف إشراك قادة الأديان والمؤسسات الدينية ومنظمات المجتمع المدني في تحقيق أهداف المؤتمر.
وسوف تدعو المبادرة كافة المؤسسات الدينية وقادة الأديان ومنظمات المجتمع المدني حول العالم لتوحيد الجهود من أجل تحقيق الهدف المشترك المتمثل في حماية كوكب الأرض، البيت المشترك للإنسانية جمعاء. وتهدف المبادرة إلى الاستفادة من دور الأديان في توطيد مد جسور التواصل بين الدول والثقافات والشعوب، وفتح آفاق جديدة للعمل المناخي، كما تسند المبادرة إلى القناعة الراسخة بأهمية دور قادة الأديان والمؤسسات الدينية في تقديم حلول عملية لمعالجة الآثار السلبية الناجمة عن التغير المناخي المستمرة.
كما ناقش اللقاء إمكانية إقامة جناح للحوار بين الأديان والثقافات في مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرين للتغير المناخي، ليمثل منصةً خاصة لإثراء الحوار الديني المستنير وتبادل المعرفة والخبرات في هذا المجال، فضلا عن كونه منصةً للحوار بين الأديان والثقافات وتسليط الضوء على الدور الحاسم للاستفادة من الرؤى والقيم الدينية في معالجة أزمة المناخ.
وتستضيف دولة الإمارات العربية المتحدة في الفترة من 30 نوفمبر وحتى 12 ديسمبر 2023 مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ في دورته الثامنة والعشرين، وذلك بهدف السعي لإيجاد حلول فاعلة لمواجهة التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية باعتبارها أحد التحديات العالمية التي تهدد الحياة على سطح هذا الكوكب.
وخلال اللقاء، تمت مناقشة إمكانية إطلاق مبادرة مشتركة بشأن تغير المناخ تمهيدًا لمؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرين للتغير المناخي، بهدف إشراك قادة الأديان والمؤسسات الدينية ومنظمات المجتمع المدني في تحقيق أهداف المؤتمر.
وسوف تدعو المبادرة كافة المؤسسات الدينية وقادة الأديان ومنظمات المجتمع المدني حول العالم لتوحيد الجهود من أجل تحقيق الهدف المشترك المتمثل في حماية كوكب الأرض، البيت المشترك للإنسانية جمعاء. وتهدف المبادرة إلى الاستفادة من دور الأديان في توطيد مد جسور التواصل بين الدول والثقافات والشعوب، وفتح آفاق جديدة للعمل المناخي، كما تسند المبادرة إلى القناعة الراسخة بأهمية دور قادة الأديان والمؤسسات الدينية في تقديم حلول عملية لمعالجة الآثار السلبية الناجمة عن التغير المناخي المستمرة.
كما ناقش اللقاء إمكانية إقامة جناح للحوار بين الأديان والثقافات في مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرين للتغير المناخي، ليمثل منصةً خاصة لإثراء الحوار الديني المستنير وتبادل المعرفة والخبرات في هذا المجال، فضلا عن كونه منصةً للحوار بين الأديان والثقافات وتسليط الضوء على الدور الحاسم للاستفادة من الرؤى والقيم الدينية في معالجة أزمة المناخ.
وتستضيف دولة الإمارات العربية المتحدة في الفترة من 30 نوفمبر وحتى 12 ديسمبر 2023 مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ في دورته الثامنة والعشرين، وذلك بهدف السعي لإيجاد حلول فاعلة لمواجهة التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية باعتبارها أحد التحديات العالمية التي تهدد الحياة على سطح هذا الكوكب.