يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم الاثنين، اجتماعه الشهري بشأن اليمن، لمناقشة المستجدات العسكرية والإنسانية، بالإضافة إلى تطورات وتحديات جهود الوساطة التي تقودها الأمم المتحدة من أجل إحياء عملية السلام المتعثرة في البلاد.
وبحسب برنامج العمل المؤقت لمجلس الأمن، فإن الاجتماع، سيبدأ بجلسة إحاطة تعقبها مشاورات مغلقة، وسيقدم كل من هانس غروندبرغ، المبعوث الأممي، وممثل عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، واللواء مايكل بيري، رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (UNMHA)، إحاطات حول تطورات الأوضاع في البلاد.
ومن المتوقع أن تتضمن إحاطة المبعوث الأممي جهود الوساطة التي يقوم بها بين أطراف الصراع والفاعلين الإقليميين والدوليين من أجل إرساء وقف رسمي لإطلاق النار كمقدمة لبدء عملية سياسية تفاوضية شاملة تحت وساطة الأمم المتحدة لتحقيق سلام مستدام في البلاد، بحسب منصة "يمن فيوتشر" الإعلامية.
كما قد يتطرق إلى زيارته الأخيرة لبكين ولقاءاته مع المسؤولين الصينيين، والتي قال إنها تأتي "في سياق العمل مع الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن لضمان المصاحبة الدولية المنسقة نحو السلام الدائم في اليمن".
فيما سيقدم ممثل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، في إحاطته أمام المجلس، تحديثاً للتحديات التي تواجه جهود الإغاثة، بما في ذلك التدخل في إيصال المساعدات، وقيود الوصول، والبيئة الأمنية الخطرة، وتأثيرها السلبي على عمليات الإغاثة، بالإضافة إلى آخر المستجدات بشأن عملية إنقاذ ناقلة "صافر" النفطية، إضافة إلى الحاجة الماسة لسد فجوة التمويل القائمة والكبيرة في خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام الجاري.
وخلال المشاورات، من المقرر أن يقدم مايكل بيري، رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة، تحديثاً لأنشطة إزالة الألغام التي تقوم بها البعثة، والحاجة إلى دعم دولي لأعمال إزالة الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب في اليمن التي لا تزال تحصد المزيد من الضحايا المدنيين.
وبحسب برنامج العمل المؤقت لمجلس الأمن، فإن الاجتماع، سيبدأ بجلسة إحاطة تعقبها مشاورات مغلقة، وسيقدم كل من هانس غروندبرغ، المبعوث الأممي، وممثل عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، واللواء مايكل بيري، رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (UNMHA)، إحاطات حول تطورات الأوضاع في البلاد.
ومن المتوقع أن تتضمن إحاطة المبعوث الأممي جهود الوساطة التي يقوم بها بين أطراف الصراع والفاعلين الإقليميين والدوليين من أجل إرساء وقف رسمي لإطلاق النار كمقدمة لبدء عملية سياسية تفاوضية شاملة تحت وساطة الأمم المتحدة لتحقيق سلام مستدام في البلاد، بحسب منصة "يمن فيوتشر" الإعلامية.
كما قد يتطرق إلى زيارته الأخيرة لبكين ولقاءاته مع المسؤولين الصينيين، والتي قال إنها تأتي "في سياق العمل مع الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن لضمان المصاحبة الدولية المنسقة نحو السلام الدائم في اليمن".
فيما سيقدم ممثل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، في إحاطته أمام المجلس، تحديثاً للتحديات التي تواجه جهود الإغاثة، بما في ذلك التدخل في إيصال المساعدات، وقيود الوصول، والبيئة الأمنية الخطرة، وتأثيرها السلبي على عمليات الإغاثة، بالإضافة إلى آخر المستجدات بشأن عملية إنقاذ ناقلة "صافر" النفطية، إضافة إلى الحاجة الماسة لسد فجوة التمويل القائمة والكبيرة في خطة الاستجابة الإنسانية لليمن للعام الجاري.
وخلال المشاورات، من المقرر أن يقدم مايكل بيري، رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة، تحديثاً لأنشطة إزالة الألغام التي تقوم بها البعثة، والحاجة إلى دعم دولي لأعمال إزالة الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب في اليمن التي لا تزال تحصد المزيد من الضحايا المدنيين.