أرسل محامي هانتر بايدن، نجل الرئيس الأميركي، رسالة وقف وكف إلى الفريق القانوني للرئيس السابق دونالد ترمب، قائلا إن منشورات ترمب على وسائل التواصل الاجتماعي قد تؤدي إلى الإضرار بعائلة الرئيس جو بايدن أو تعرضها للهجوم، وفقًا للرسالة.
واستشهد آبي لويل، أحد محامي هانتر، بتغريدات ترمب التي أدت إلى أعمال الشغب القاتلة في 6 يناير 2021 بالكابيتول هيل كدليل على قيام الرئيس الخامس والأربعين بإثارة العنف، وفقًا للرسالة التي حصلت عليها شبكة ABC News.
وأشار المحامي أيضًا إلى الهجوم الأخير بالمطرقة على زوج رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي في منزلهم خلال أكتوبر الماضي، وكذلك اعتقال رجل مع عدد كبير من الأسلحة والذخيرة بالقرب من منزل الرئيس السابق باراك أوباما في العاصمة واشنطن الشهر الماضي.
وكتب لويل: "هذا ليس إنذارًا خاطئًا، نحن على بعد رسالة واحدة على وسائل التواصل الاجتماعي من وقوع حادثة أخرى، ويجب أن توضحوا لترمب أن كلماته قد تسببت في ضرر في الماضي، وتهدد بفعل ذلك مرة أخرى إذا لم يتوقف".
كما انتقد لويل، ترمب لأنه أشار إلى أن الكوكايين الذي تم العثور عليه في الجناح الغربي للبيت الأبيض ربما كان مملوكًا لهنتر بايدن، وهو مدمن مخدرات سابق كشف علنًا عن تعاطيه الكوكايين خلال فترة سابقة.
وأضاف لويل أن فريق ترمب "لا يحتاج إلى الرد"، لكنه طلب منهم إرسال الرسالة إلى ترمب وإخباره "كيف يمكن أن يؤدي تحريضه إلى إلحاق المزيد من الأذى بالناس، والتسبب في مزيد من المشاكل القانونية".
وأنهت الخدمة السرية تحقيقها الذي استمر 11 يومًا في العثور على المخدرات في البيت الأبيض دون تحديد أي موظف أو زائر متهم بالجريمة.
وأثار التحقيق غير المثمر غضب قادة الكونغرس من عدم العثور على الجاني في أحد أكثر المباني أمانًا في العالم. وهو أمر أحبط الجمهوريين.
وقال رئيس مجلس النواب كيفين مكارثي للصحافيين: "كيف يمكن في البيت الأبيض الآمن على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع العثور على الكوكايين، ومع ذلك أغلقوا التحقيق".
وأعلنت الخدمة السرية في بيان أن التحقيق انتهى "بسبب نقص الأدلة المادية".
واستشهد آبي لويل، أحد محامي هانتر، بتغريدات ترمب التي أدت إلى أعمال الشغب القاتلة في 6 يناير 2021 بالكابيتول هيل كدليل على قيام الرئيس الخامس والأربعين بإثارة العنف، وفقًا للرسالة التي حصلت عليها شبكة ABC News.
وأشار المحامي أيضًا إلى الهجوم الأخير بالمطرقة على زوج رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي في منزلهم خلال أكتوبر الماضي، وكذلك اعتقال رجل مع عدد كبير من الأسلحة والذخيرة بالقرب من منزل الرئيس السابق باراك أوباما في العاصمة واشنطن الشهر الماضي.
وكتب لويل: "هذا ليس إنذارًا خاطئًا، نحن على بعد رسالة واحدة على وسائل التواصل الاجتماعي من وقوع حادثة أخرى، ويجب أن توضحوا لترمب أن كلماته قد تسببت في ضرر في الماضي، وتهدد بفعل ذلك مرة أخرى إذا لم يتوقف".
كما انتقد لويل، ترمب لأنه أشار إلى أن الكوكايين الذي تم العثور عليه في الجناح الغربي للبيت الأبيض ربما كان مملوكًا لهنتر بايدن، وهو مدمن مخدرات سابق كشف علنًا عن تعاطيه الكوكايين خلال فترة سابقة.
وأضاف لويل أن فريق ترمب "لا يحتاج إلى الرد"، لكنه طلب منهم إرسال الرسالة إلى ترمب وإخباره "كيف يمكن أن يؤدي تحريضه إلى إلحاق المزيد من الأذى بالناس، والتسبب في مزيد من المشاكل القانونية".
وأنهت الخدمة السرية تحقيقها الذي استمر 11 يومًا في العثور على المخدرات في البيت الأبيض دون تحديد أي موظف أو زائر متهم بالجريمة.
وأثار التحقيق غير المثمر غضب قادة الكونغرس من عدم العثور على الجاني في أحد أكثر المباني أمانًا في العالم. وهو أمر أحبط الجمهوريين.
وقال رئيس مجلس النواب كيفين مكارثي للصحافيين: "كيف يمكن في البيت الأبيض الآمن على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع العثور على الكوكايين، ومع ذلك أغلقوا التحقيق".
وأعلنت الخدمة السرية في بيان أن التحقيق انتهى "بسبب نقص الأدلة المادية".