يُدينُ مجلس حكماء المسلمين فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف منطقة باجوار شمال غرب باكستان وأسفر عن عددٍ من القتلى والجرحى.
ويؤكِّد مجلس حكماء المسلمين رفضَه القاطع لمثل هذه الأعمال الإرهابية التي تتنافى مع تعاليم الأديان وكافة الشرائع السماوية والقوانين والأعراف الدولية، داعيًا إلى ضرورة العمل على توحيد الجهود الدولية في مواجهتها.
ويعربُ مجلس حكماء المسلمين عن خالص التَّعازي لباكستان قيادةً وشعبًا ولأهالي الضحايا وأسرهم، سائلًا المولى عزَّ وجلَّ أن يمنَّ على المصابين بالشفاء العاجل.