صحيفة "ذا تايمز" البريطانية
كشفت صحيفة "ذا تايمز" البريطانية، أن النساء اللائي يعملن في إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، يتقاضين أجرا أقل بنسبة 20 في المئة، مقارنة بباقي زملائهن من الرجال.
وكتبت "ذا تايمز" أن النساء الموظفات في البيت الأبيض يتقاضين هذه الأجور غير المتكافئة، رغم حديث بايدن عن جهود دؤوبة من أجل تعزيز المساواة بين المرأة والرجل.
ويقدم الديمقراطيون في الولايات المتحدة أنفسهم بمثابة الطرف الأكثر انتصارا لحقوق المرأة، فيما يتهمون الحزب الجمهوري بمحاولة النيل من حقوق الأمريكيات، مثل الإجهاض.
وأظهرت بيانات قدمت مؤخرا إلى الكونغرس، أسماء وأجور موظفي البيت الأبيض، فيما تبين أن الرئيس الأمريكي يتقاضى 400 ألف دولار في السنة.
وأوضح تقرير أنجزه مركز الدراسات "American Enterprise Institute"، أن المرأة الموظفة في البيت الأبيض تتقاضى 80 سنتا مقابل كل دولار يأخذه الموظف الرجل، وهذا معناه أن الهوة تصل إلى 20 في المئة.
لكن النساء كن أفضل حالا خلال إدارة الرئيس الديمقراطي السابق، باراك أوباما، حيث كان الفارق 11 في المئة فقط، لأن المرأة الموظفة في البيت الأبيض وقتئذ كانت تقبض 89 سنتا، مقابل دولار واحد لزميلها الرجل.
وطالما قدم بايدن نفسه مناصرا لحقوق المرأة، وفي يوم الدفاع عن مساواة الأجور بالولايات المتحدة في 14 مارس، تعهد باتخاذ إجراءات من أجل ضمان استفادة النساء من وظائف ذات أجور جيدة.
كشفت صحيفة "ذا تايمز" البريطانية، أن النساء اللائي يعملن في إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، يتقاضين أجرا أقل بنسبة 20 في المئة، مقارنة بباقي زملائهن من الرجال.
وكتبت "ذا تايمز" أن النساء الموظفات في البيت الأبيض يتقاضين هذه الأجور غير المتكافئة، رغم حديث بايدن عن جهود دؤوبة من أجل تعزيز المساواة بين المرأة والرجل.
ويقدم الديمقراطيون في الولايات المتحدة أنفسهم بمثابة الطرف الأكثر انتصارا لحقوق المرأة، فيما يتهمون الحزب الجمهوري بمحاولة النيل من حقوق الأمريكيات، مثل الإجهاض.
وأظهرت بيانات قدمت مؤخرا إلى الكونغرس، أسماء وأجور موظفي البيت الأبيض، فيما تبين أن الرئيس الأمريكي يتقاضى 400 ألف دولار في السنة.
وأوضح تقرير أنجزه مركز الدراسات "American Enterprise Institute"، أن المرأة الموظفة في البيت الأبيض تتقاضى 80 سنتا مقابل كل دولار يأخذه الموظف الرجل، وهذا معناه أن الهوة تصل إلى 20 في المئة.
لكن النساء كن أفضل حالا خلال إدارة الرئيس الديمقراطي السابق، باراك أوباما، حيث كان الفارق 11 في المئة فقط، لأن المرأة الموظفة في البيت الأبيض وقتئذ كانت تقبض 89 سنتا، مقابل دولار واحد لزميلها الرجل.
وطالما قدم بايدن نفسه مناصرا لحقوق المرأة، وفي يوم الدفاع عن مساواة الأجور بالولايات المتحدة في 14 مارس، تعهد باتخاذ إجراءات من أجل ضمان استفادة النساء من وظائف ذات أجور جيدة.