أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين اليوم (السبت) في إطار قمة مجموعة العشرين السنوية عن خطط لبناء خط سكك حديدية وممر شحن يربط الهند بالشرق الأوسط وأوروبا.
وحول المشروع ذكر جيك ساليفان، مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي أن البنية التحتية المعززة ستدفع النمو الاقتصادي، وتساعد على التقريب بين الدول في الشرق الأوسط وتقديم تلك المنطقة كمركز للنشاط الاقتصادي بدلا من "مصدر للتحديات والصراع أو الأزمات."
ويعد المشروع جزءا من مبادرة أطلق عليها الشراكة من أجل الاستثمار في البنية التحتية العالمية وسيساعد خط السكك الحديدية وممر الملاحة في ربط جزء كبير من العالم، وتحسين الاتصال الرقمي ودفع مزيد من التجارة بين الدول، وهذا يشمل منتجات الطاقة مثل الهيدروجين.
من جانبها، وصفت فون دير لاين المشروع بأنه "جسر أخضر ورقمي بين القارات والحضارات" وتابعت أنه يتضمن كابلات لنقل الكهرباء والبيانات.
كما أعلنت فون دير لاين عن "ممر عبر أفريقيا" يربط بين ميناء لوبيتو الأنغولي بمناطق حبيسة بريا: منطقة كانانغا في الكونغو ومناطق تعدين النحاس في زامبيا.
وحول المشروع ذكر جيك ساليفان، مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي أن البنية التحتية المعززة ستدفع النمو الاقتصادي، وتساعد على التقريب بين الدول في الشرق الأوسط وتقديم تلك المنطقة كمركز للنشاط الاقتصادي بدلا من "مصدر للتحديات والصراع أو الأزمات."
ويعد المشروع جزءا من مبادرة أطلق عليها الشراكة من أجل الاستثمار في البنية التحتية العالمية وسيساعد خط السكك الحديدية وممر الملاحة في ربط جزء كبير من العالم، وتحسين الاتصال الرقمي ودفع مزيد من التجارة بين الدول، وهذا يشمل منتجات الطاقة مثل الهيدروجين.
من جانبها، وصفت فون دير لاين المشروع بأنه "جسر أخضر ورقمي بين القارات والحضارات" وتابعت أنه يتضمن كابلات لنقل الكهرباء والبيانات.
كما أعلنت فون دير لاين عن "ممر عبر أفريقيا" يربط بين ميناء لوبيتو الأنغولي بمناطق حبيسة بريا: منطقة كانانغا في الكونغو ومناطق تعدين النحاس في زامبيا.