أعلنت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية وخفر السواحل الياباني، الأربعاء، أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخا بالستيا واحدا على الأقل قبالة ساحلها الشرقي، وذلك قبل ساعات فقط من اجتماع متوقع للزعيم كيم جونغ أون مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في روسيا.
ولم تصدر أي تفاصيل حول حجم الصاروخ أو مداه حتى الآن، لكن بعد حوالي 5 دقائق من التحذير من الإطلاق، أفاد خفر السواحل الياباني بسقوط الصاروخ.
ودأبت كوريا الشمالية المسلحة نوويا على تنفيذ عمليات إطلاق لأنواع مختلفة من المقذوفات، بدءا من الصواريخ قصيرة المدى وصواريخ "كروز" إلى الصواريخ البالستية العابرة للقارات التي يمكن أن يصل مداها إلى الولايات المتحدة.
وجميع أنشطة كوريا الشمالية المتعلقة بالصواريخ البالستية والأسلحة النووية محظورة بموجب قرارات مجلس الأمن، التي كان آخر تمرير لها بدعم من شركاء لبيونغيانغ في الصين وروسيا عام 2017.
ومنذ ذلك الحين، دعت بكين وموسكو إلى تخفيف العقوبات على كوريا الشمالية، لدعم المحادثات الدبلوماسية وتحسين الوضع الإنساني.
ولم تصدر أي تفاصيل حول حجم الصاروخ أو مداه حتى الآن، لكن بعد حوالي 5 دقائق من التحذير من الإطلاق، أفاد خفر السواحل الياباني بسقوط الصاروخ.
ودأبت كوريا الشمالية المسلحة نوويا على تنفيذ عمليات إطلاق لأنواع مختلفة من المقذوفات، بدءا من الصواريخ قصيرة المدى وصواريخ "كروز" إلى الصواريخ البالستية العابرة للقارات التي يمكن أن يصل مداها إلى الولايات المتحدة.
وجميع أنشطة كوريا الشمالية المتعلقة بالصواريخ البالستية والأسلحة النووية محظورة بموجب قرارات مجلس الأمن، التي كان آخر تمرير لها بدعم من شركاء لبيونغيانغ في الصين وروسيا عام 2017.
ومنذ ذلك الحين، دعت بكين وموسكو إلى تخفيف العقوبات على كوريا الشمالية، لدعم المحادثات الدبلوماسية وتحسين الوضع الإنساني.