دعا "أنطونيو غوتيريش" الأمين العام للأمم المتحدة مؤسسات المجتمع المدني والشباب والمنظمات النسائية لاستخدام أصواتها وأفعالها وشبكاتها الشعبية للمساعدة في إنقاذ أهداف التنمية المستدامة والنضال من أجل المستقبل الأفضل الذي يستحقه كل شخص.
وأضاف أمس السبت خلال اجتماع عقد بمقر الأمم المتحدة في إطار استعدادات زعماء العالم لحضور الأسبوع السنوي رفيع المستوى للجمعية العامة الأسبوع المقبل، أن قمة أهداف التنمية المستدامة التي ستعقد يومي 18 و19 الجاري ستكون اللحظة المناسبة للحكومات للإتيان بخطط ومقترحات ملموسة لتسريع التقدم.
وشدد الأمين العام، وفقًا لموقع أخبار الأمم المتحدة، على أن أهداف التنمية المستدامة لا تتعلق فقط بمجرد الإعلان عن تحقيق هذه الأهداف، ولكن تتعلق بآمال وأحلام وحقوق وتوقعات الناس وصحة البيئة الطبيعية. وتصحيح الأخطاء التاريخية ومعالجة الانقسامات العالمية ووضع العالم على طريق السلام الدائم.
وقال: "يتعين على الجميع أن يتقدموا للمساعدة في إحياء الأهداف وضمان حياة أفضل للناس والكوكب"، متابعًا: "حاليًا، 15 في المئة فقط من الأهداف تسير على الطريق الصحيح، والعديد منها يسير في الاتجاه المعاكس".
وتواجه الأهداف مشكلة خطيرة. فعلى الرغم من بعض التقدم، ظهرت على مر السنين فجوات واسعة النطاق في التنفيذ في جميع الأهداف السبعة عشر، والتي تهدف إلى معالجة كافة القضايا الملحة بدءا من الفقر والجوع والمساواة بين الجنسين، وحتى الوصول إلى التعليم والطاقة النظيفة.
وأضاف أمس السبت خلال اجتماع عقد بمقر الأمم المتحدة في إطار استعدادات زعماء العالم لحضور الأسبوع السنوي رفيع المستوى للجمعية العامة الأسبوع المقبل، أن قمة أهداف التنمية المستدامة التي ستعقد يومي 18 و19 الجاري ستكون اللحظة المناسبة للحكومات للإتيان بخطط ومقترحات ملموسة لتسريع التقدم.
وشدد الأمين العام، وفقًا لموقع أخبار الأمم المتحدة، على أن أهداف التنمية المستدامة لا تتعلق فقط بمجرد الإعلان عن تحقيق هذه الأهداف، ولكن تتعلق بآمال وأحلام وحقوق وتوقعات الناس وصحة البيئة الطبيعية. وتصحيح الأخطاء التاريخية ومعالجة الانقسامات العالمية ووضع العالم على طريق السلام الدائم.
وقال: "يتعين على الجميع أن يتقدموا للمساعدة في إحياء الأهداف وضمان حياة أفضل للناس والكوكب"، متابعًا: "حاليًا، 15 في المئة فقط من الأهداف تسير على الطريق الصحيح، والعديد منها يسير في الاتجاه المعاكس".
وتواجه الأهداف مشكلة خطيرة. فعلى الرغم من بعض التقدم، ظهرت على مر السنين فجوات واسعة النطاق في التنفيذ في جميع الأهداف السبعة عشر، والتي تهدف إلى معالجة كافة القضايا الملحة بدءا من الفقر والجوع والمساواة بين الجنسين، وحتى الوصول إلى التعليم والطاقة النظيفة.