موقع قناة فوكس نيوز الأمريكي
قال مسؤول تعليمي رفيع في ولاية أوكلاهوما الأمريكية إن تأثير الحزب الشيوعي الصيني بدأ يصبح مشكلة متنامية في بعض المدارس الأمريكية.
نقل موقع قناة "فوكس نيوز" الأمريكي عن المسؤول قوله إنه دخل في نقاش ساخن مع أعضاء ديمقراطيين في مجلس النواب الأمريكي، لكنهم كانوا قلقين أكثر حيال نفوذ شركات الوقود الأحفوري والمؤسسات المحلية المحافظة.
وكان مفتش الإرشاد العام في الولاية "ريان والترز" قد ادعى الأسبوع الماضي أن معاهد كونفوشيوس التي تتلقى دعماً من الحكومة الصينية تمارس نفوذاً لا مبرر له في بعض المدارس الأمريكية من بينها مدارس في ولايته.
وقال "والترز" إن معاهد كونفوشيوس منخرطة عبر "صفوف كونفوشيوس" في تقويض القيم الأمريكية، مضيفاً أنه وجد أن الحزب الشيوعي الصيني يقدم التمويل لصفوف كونفوشيوس داخل المدارس الأمريكية التي تقول بلسانها إن هذه المحاولة هي حملة دعائية تتخذ شكل قوة ناعمة تهدف إلى تقويض الدستور الأمريكي والقيم الأمريكية.
وتابع أنهم في أوكلاهوما يعملون على اتخاذ خطوات لإنهاء ما يحدث في مدارسها. ودعا الكونغرس إلى اتخاذ إجراء للتخفيف من تأثير هذه البرامج، محذراً من أنها تشكل خطراً على الأمن الوطني الأمريكي.
كما اتهم "مدارس توسلا العامة" الواقعة في المقاطعة الأكبر في الولاية بالانخراط في برامج صفوف كونفوشيوس بصورة غير مباشرة، عن طريق منظمة احترافية تنموية وسيطة.
لكن مسؤولي المدارس أوضحوا أن المصادر ورواتب المعلمين المنخرطين في البرنامج دفعت من قبل المقاطعة نفسها وليس من قبل أي جهة خارجية. فيما نفت المقاطعة مراراً أنها تلقّت أي أموال من بكين.
قال مسؤول تعليمي رفيع في ولاية أوكلاهوما الأمريكية إن تأثير الحزب الشيوعي الصيني بدأ يصبح مشكلة متنامية في بعض المدارس الأمريكية.
نقل موقع قناة "فوكس نيوز" الأمريكي عن المسؤول قوله إنه دخل في نقاش ساخن مع أعضاء ديمقراطيين في مجلس النواب الأمريكي، لكنهم كانوا قلقين أكثر حيال نفوذ شركات الوقود الأحفوري والمؤسسات المحلية المحافظة.
وكان مفتش الإرشاد العام في الولاية "ريان والترز" قد ادعى الأسبوع الماضي أن معاهد كونفوشيوس التي تتلقى دعماً من الحكومة الصينية تمارس نفوذاً لا مبرر له في بعض المدارس الأمريكية من بينها مدارس في ولايته.
وقال "والترز" إن معاهد كونفوشيوس منخرطة عبر "صفوف كونفوشيوس" في تقويض القيم الأمريكية، مضيفاً أنه وجد أن الحزب الشيوعي الصيني يقدم التمويل لصفوف كونفوشيوس داخل المدارس الأمريكية التي تقول بلسانها إن هذه المحاولة هي حملة دعائية تتخذ شكل قوة ناعمة تهدف إلى تقويض الدستور الأمريكي والقيم الأمريكية.
وتابع أنهم في أوكلاهوما يعملون على اتخاذ خطوات لإنهاء ما يحدث في مدارسها. ودعا الكونغرس إلى اتخاذ إجراء للتخفيف من تأثير هذه البرامج، محذراً من أنها تشكل خطراً على الأمن الوطني الأمريكي.
كما اتهم "مدارس توسلا العامة" الواقعة في المقاطعة الأكبر في الولاية بالانخراط في برامج صفوف كونفوشيوس بصورة غير مباشرة، عن طريق منظمة احترافية تنموية وسيطة.
لكن مسؤولي المدارس أوضحوا أن المصادر ورواتب المعلمين المنخرطين في البرنامج دفعت من قبل المقاطعة نفسها وليس من قبل أي جهة خارجية. فيما نفت المقاطعة مراراً أنها تلقّت أي أموال من بكين.