أكد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون اليوم الاثنين أن هناك «مشكلة أمنية» في كل مكان بفرنسا مبررا بذلك إنشاء 238 لواء جديدا لقوات الدرك في البلاد.
وكشف بموقع ثكنة للدرك في (تونينز) جنوب غرب البلاد عن أنه سيتم نشر ألوية الدرك الجديدة في كل من (سيستيرون - ألب دي هوت بروفانس) و(كانيي سور مير -ألب ماريتيم) و(ليزيو - كالفادوس) و(غيريه - كروز) بالاضافة الى (بيزانسون - دو) و(مون سان ميشيل - مانش) و(رامبيون).
وقال ماكرون في مقابلة تلفزيونية لمحطة (فرانس 3) ان "لدينا مشكلة أمنية في كل مكان بمجرد عدم وجودنا...ولهذا السبب كان علينا أن نتحسن".
وعندما سئل عن إنشاء هذه الألوية أوضح «أنها وسيلة للتواجد جنبا إلى جنب مع إخواننا المواطنين الذين يريدون الحق في العيش بهدوء وليس لها لون سياسي».
وقدم ماكرون في وقت سابق اليوم الاثنين تفاصيل إنشاء 238 لواء درك جديدا بحلول عام 2027 وهو وعد قطعه خلال الحملة الرئاسية لعام 2022 (وغالبا ما يأخذون شكل شاحنات متنقلة).
واوضح انه سيكون هناك 96 لواء ثابتا ومجهزا بعشرات من رجال الدرك و142 لواء آخر متحركا مع نحو ستة عناصر حيث يسافرون بالشاحنات بين البلديات المختلفة في المناطق "المحاصرة" بمقاطعتهم.
وأفاد بأنه سيتم تثبيت الأوائل منها في نوفمبر حيث يستمر إنشاؤها حتى عام 2027.
وتخلق هذه الخطة الجديدة 2144 منصبا دركيا إضافيا من أصل 8500 منصب لموظفي إنفاذ القانون أعلنت عنها الحكومة بنهاية فترة الولاية الأولى للرئيس.
{{ article.visit_count }}
وكشف بموقع ثكنة للدرك في (تونينز) جنوب غرب البلاد عن أنه سيتم نشر ألوية الدرك الجديدة في كل من (سيستيرون - ألب دي هوت بروفانس) و(كانيي سور مير -ألب ماريتيم) و(ليزيو - كالفادوس) و(غيريه - كروز) بالاضافة الى (بيزانسون - دو) و(مون سان ميشيل - مانش) و(رامبيون).
وقال ماكرون في مقابلة تلفزيونية لمحطة (فرانس 3) ان "لدينا مشكلة أمنية في كل مكان بمجرد عدم وجودنا...ولهذا السبب كان علينا أن نتحسن".
وعندما سئل عن إنشاء هذه الألوية أوضح «أنها وسيلة للتواجد جنبا إلى جنب مع إخواننا المواطنين الذين يريدون الحق في العيش بهدوء وليس لها لون سياسي».
وقدم ماكرون في وقت سابق اليوم الاثنين تفاصيل إنشاء 238 لواء درك جديدا بحلول عام 2027 وهو وعد قطعه خلال الحملة الرئاسية لعام 2022 (وغالبا ما يأخذون شكل شاحنات متنقلة).
واوضح انه سيكون هناك 96 لواء ثابتا ومجهزا بعشرات من رجال الدرك و142 لواء آخر متحركا مع نحو ستة عناصر حيث يسافرون بالشاحنات بين البلديات المختلفة في المناطق "المحاصرة" بمقاطعتهم.
وأفاد بأنه سيتم تثبيت الأوائل منها في نوفمبر حيث يستمر إنشاؤها حتى عام 2027.
وتخلق هذه الخطة الجديدة 2144 منصبا دركيا إضافيا من أصل 8500 منصب لموظفي إنفاذ القانون أعلنت عنها الحكومة بنهاية فترة الولاية الأولى للرئيس.