سبوتنيك
هاجم الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، خليفته جو بايدن، بعد انطلاق عملية "طوفان الأقصى" المفاجئة من جانب حركة "حماس" الفلسطينية، والتي تسببت في خسائر كبيرة لإسرائيل.
وقال ترامب في تجمع انتخابي له، أمس السبت، في ولاية أيوا الأمريكية: "لقد تم الهجوم الإسرائيلي لأنه يُنظر إلينا على أننا ضعفاء وغير فعالين ولدينا قائد ضعيف حقا".
وفي سياق متصل، لام رئيس مجلس النواب الأمريكي السابق، كيفين مكارثي، الرئيس الأمريكي جو بايدن، على الهجوم الذي تعرضت إسرائيل له، قائلا في تصريحات صحفية إن "استرضاء بايدن شجع أعدائنا".
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأحد، ارتفاع حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، إلى 313 قتيلا ونحو 1990 مصابا، وذلك على خلفية تصعيد مستمر بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية، منذ إطلاقها، أمس السبت، عملية "طوفان الأقصى"، بعدما اقتحم عناصرها بلدات ومستوطنات إسرائيلية متاخمة لقطاع غزة، وأسروا عددًا كبيرًا يقدر بالمئات من العسكريين والمدنيين الإسرائيليين.
وبالتزامن، تستمر حركة "حماس" بإطلاق رشقات متتالية من الصواريخ على مدن ومستوطنات إسرائيلية، وصل بعضها إلى مدينة تل أبيب.
في المقابل أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية "السيوف الحديدية"، وبدأ بشن غارات على القطاع.
وقال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو|: "نحن في حالة حرب ولسنا في عملية عسكرية، وسنرد بقوة لم يعرفها أعداء إسرائيل من قبل".
في سياق متصل، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن "وزير الدفاع الإسرائيلي وافق على تجنيد واسع لقوات الاحتياط".
هاجم الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، خليفته جو بايدن، بعد انطلاق عملية "طوفان الأقصى" المفاجئة من جانب حركة "حماس" الفلسطينية، والتي تسببت في خسائر كبيرة لإسرائيل.
وقال ترامب في تجمع انتخابي له، أمس السبت، في ولاية أيوا الأمريكية: "لقد تم الهجوم الإسرائيلي لأنه يُنظر إلينا على أننا ضعفاء وغير فعالين ولدينا قائد ضعيف حقا".
وفي سياق متصل، لام رئيس مجلس النواب الأمريكي السابق، كيفين مكارثي، الرئيس الأمريكي جو بايدن، على الهجوم الذي تعرضت إسرائيل له، قائلا في تصريحات صحفية إن "استرضاء بايدن شجع أعدائنا".
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأحد، ارتفاع حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، إلى 313 قتيلا ونحو 1990 مصابا، وذلك على خلفية تصعيد مستمر بين إسرائيل وحركة "حماس" الفلسطينية، منذ إطلاقها، أمس السبت، عملية "طوفان الأقصى"، بعدما اقتحم عناصرها بلدات ومستوطنات إسرائيلية متاخمة لقطاع غزة، وأسروا عددًا كبيرًا يقدر بالمئات من العسكريين والمدنيين الإسرائيليين.
وبالتزامن، تستمر حركة "حماس" بإطلاق رشقات متتالية من الصواريخ على مدن ومستوطنات إسرائيلية، وصل بعضها إلى مدينة تل أبيب.
في المقابل أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية "السيوف الحديدية"، وبدأ بشن غارات على القطاع.
وقال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو|: "نحن في حالة حرب ولسنا في عملية عسكرية، وسنرد بقوة لم يعرفها أعداء إسرائيل من قبل".
في سياق متصل، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن "وزير الدفاع الإسرائيلي وافق على تجنيد واسع لقوات الاحتياط".