العربية.نت
مع إعلان الجيش الإسرائيلي حصيلة جديدة للأسرى المحتجزين لدى حماس في قطاع غزة، أكدت حماس ألا تفاوض في الوقت الحالي حول هذا الملف.
وأوضح حازم قاسم، المتحدث باسم حماس، في تصريحات للعربية/الحدث اليوم الثلاثاء أن الهجمات والغارات الإسرائيلية العنيفة تعيق أي مفاوضات حول الأسرى.
كما شدد على أن الهجمات الإسرائيلية لا تتوقف وتعيق أي تفاوض، مضيفا أن الاجتياح البري الإسرائيلي سيزيد المخاطر على حياة الأسرى.
التوغل الإسرائيلي
إلى ذلك، أكد ألا خيار أمام مقاتلي الفصائل الفلسطينية سوى الصمود في المعركة ضد إسرائيل"، وفق تعبيره.
كما تطرق إلى التطورات الميدانية والمواجهات الجارية، قائلا إن "عمليات التوغل الإسرائيلية في غزة تكررت مرارا وفشلت".
وأوضح أن عدة آليات إسرائيلية توغلت في مناطق رخوة شمال غزة، ومن ثم تراجعت قليلا.
ومنذ الأسبوع الماضي أعلنت إسرائيل توسيع عملياتها البرية في القطاع إلا أنها لم تتقدم سوى ببطء، منفذة استراتيجية "الكر والفر" في خطوة، رأى مراقبون أن السبب يكمن في جس نبض من جهة واختبار لحماس، وخوفاً من عرقلة أي احتمال لمفاوضات حول الأسرى من جهة أخرى.
يشار إلى أن قطر ومصر كانت دخلت خلال الفترة الماضية على خط المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل.
إلا أن تمسك السلطات الإسرائيلية بمنع إدخال الوقود إلى قطاع غزة المحاصر، والذي باتت مستشفياته على شفير الانهيار مع تناقص الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود أيضاً، عرقل جهود اللحظات الأخيرة.
فيما أعلن الجيش الإسرائيلي بوقت سابق اليوم أن 240 أسيراً محتجزون لدى حماس منذ السابع من أكتوبر إثر الهجوم المباغت الذي شنه مقاتلو الحركة الفلسطينية على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة.
مع إعلان الجيش الإسرائيلي حصيلة جديدة للأسرى المحتجزين لدى حماس في قطاع غزة، أكدت حماس ألا تفاوض في الوقت الحالي حول هذا الملف.
وأوضح حازم قاسم، المتحدث باسم حماس، في تصريحات للعربية/الحدث اليوم الثلاثاء أن الهجمات والغارات الإسرائيلية العنيفة تعيق أي مفاوضات حول الأسرى.
كما شدد على أن الهجمات الإسرائيلية لا تتوقف وتعيق أي تفاوض، مضيفا أن الاجتياح البري الإسرائيلي سيزيد المخاطر على حياة الأسرى.
التوغل الإسرائيلي
إلى ذلك، أكد ألا خيار أمام مقاتلي الفصائل الفلسطينية سوى الصمود في المعركة ضد إسرائيل"، وفق تعبيره.
كما تطرق إلى التطورات الميدانية والمواجهات الجارية، قائلا إن "عمليات التوغل الإسرائيلية في غزة تكررت مرارا وفشلت".
وأوضح أن عدة آليات إسرائيلية توغلت في مناطق رخوة شمال غزة، ومن ثم تراجعت قليلا.
ومنذ الأسبوع الماضي أعلنت إسرائيل توسيع عملياتها البرية في القطاع إلا أنها لم تتقدم سوى ببطء، منفذة استراتيجية "الكر والفر" في خطوة، رأى مراقبون أن السبب يكمن في جس نبض من جهة واختبار لحماس، وخوفاً من عرقلة أي احتمال لمفاوضات حول الأسرى من جهة أخرى.
يشار إلى أن قطر ومصر كانت دخلت خلال الفترة الماضية على خط المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل.
إلا أن تمسك السلطات الإسرائيلية بمنع إدخال الوقود إلى قطاع غزة المحاصر، والذي باتت مستشفياته على شفير الانهيار مع تناقص الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود أيضاً، عرقل جهود اللحظات الأخيرة.
فيما أعلن الجيش الإسرائيلي بوقت سابق اليوم أن 240 أسيراً محتجزون لدى حماس منذ السابع من أكتوبر إثر الهجوم المباغت الذي شنه مقاتلو الحركة الفلسطينية على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة.