تبنى وزراء البيئة في اليابان والصين وكوريا الجنوبية بيانًا مشتركًا يتعهد بالتعاون المشترك في مواجهة تحديات مثل التغير المناخي وحماية البيئة البحرية، خلال اجتماعهم في مدينة ناغويا اليابانية.
وأكد الوزراء أنهم يواجهون أزمات عالمية غير مسبوقة مثل التغير المناخي وفقدان التنوع الحيوي، واتفقوا على التعاون لمواجهة القضايا العالمية وحماية البيئة البحرية ضمن إطار مصمم لمعالجة تلك القضايا بمشاركة الدول المعنية.
وأكد "إيتو شينتارو"وزير البيئة الياباني، وفقًا لموقع هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية، سلامة التصريف الحالي في المحيط لمياه معالجة ومخففة التركيز من محطة "فوكوشيما" للطاقة النووية.
وذكر أن التحاليل المستفيضة لعينات المياه تظهر أن تركيز "التريتيوم" أقل بكثير من المعيار الذي تسمح به منظمة الصحة العالمية لمياه الشرب، مؤكدًا أن اليابان تأكدت من أن عملية التصريف مياه التبريد المعالجة والتي بدأت منذ اغسطس الماضي ليس لها أي آثار ضارة على الإنسان أو البيئة.
من ناحيته، دعا "هوانغ رونكيو" وزير البيئة الصيني إلى إجراء مشاورات موسعة مع الأطراف الأخرى ذات الصلة بمن فيهم الدول المجاورة لليابان، بخصوص عملية تصريف المياه، والتي قال إنها تؤثر على البيئة البحرية وصحة الناس.
وكانت محطة "فوكوشيما دايئيتشي" للطاقة النووية تعرضت لانصهار نووي ثلاثي جراء كارثة زلزال وتسونامي عام 2011. وتختلط المياه المستخدمة لتبريد الوقود المنصهر في المحطة مع مياه الأمطار والمياه الجوفية.
وأكد الوزراء أنهم يواجهون أزمات عالمية غير مسبوقة مثل التغير المناخي وفقدان التنوع الحيوي، واتفقوا على التعاون لمواجهة القضايا العالمية وحماية البيئة البحرية ضمن إطار مصمم لمعالجة تلك القضايا بمشاركة الدول المعنية.
وأكد "إيتو شينتارو"وزير البيئة الياباني، وفقًا لموقع هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية، سلامة التصريف الحالي في المحيط لمياه معالجة ومخففة التركيز من محطة "فوكوشيما" للطاقة النووية.
وذكر أن التحاليل المستفيضة لعينات المياه تظهر أن تركيز "التريتيوم" أقل بكثير من المعيار الذي تسمح به منظمة الصحة العالمية لمياه الشرب، مؤكدًا أن اليابان تأكدت من أن عملية التصريف مياه التبريد المعالجة والتي بدأت منذ اغسطس الماضي ليس لها أي آثار ضارة على الإنسان أو البيئة.
من ناحيته، دعا "هوانغ رونكيو" وزير البيئة الصيني إلى إجراء مشاورات موسعة مع الأطراف الأخرى ذات الصلة بمن فيهم الدول المجاورة لليابان، بخصوص عملية تصريف المياه، والتي قال إنها تؤثر على البيئة البحرية وصحة الناس.
وكانت محطة "فوكوشيما دايئيتشي" للطاقة النووية تعرضت لانصهار نووي ثلاثي جراء كارثة زلزال وتسونامي عام 2011. وتختلط المياه المستخدمة لتبريد الوقود المنصهر في المحطة مع مياه الأمطار والمياه الجوفية.