أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين، ارتفاع حصيلة قتلى العسكريين الإسرائيليين منذ تصاعد الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في صباح 7 أكتوبر/تشرين الأول المنصرم إلى 347 جنديا.
موسكو - سبوتنيك. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانييل هاغاري، في مؤتمر صحفي يوم الأحد،"لقد أبلغنا عائلات 347 جنديا ممن قتلوا أثناء المعارك دفاعا عن إسرائيل".
ولليوم الحادي والثلاثين يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه العنيف برًا وبحرًا وجوًا على قطاع غزة، حيث قصف المدارس والمستشفيات والمساجد، مستخدما مئات آلاف الأطنان من القنابل الكبيرة والمحرمة دوليا والأسلحة الفتاكة.
القصف الإسرائيلي أثار تنديدا دوليا وعربيا وإسلاميا إلى جانب روسيا والصين، وجعل الأمين العام للأمم المتحدة يشعر بالفزع جراء الهجمات الإسرائيلية.
ورغم ذلك ما زالت الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وبعض الدول الغربية تدعم إسرائيل بكل ما أوتيت من قوة، وترفض الدعوات العالمية لوقف إطلاق النار وتستخدم واشنطن حق النقض في مجلس الأمن للحيلولة دون صدور قرار يلزم تل أبيب بوقف الحرب الشعواء والغير متكافئة ضد قطاع غزة الذي يقطنه أكثر من مليوني شخص.
دعم الولايات المتحدة والحلفاء الغربيين اللامحدود لإسرائيل جعلها تشعر بقدرتها على فعل أي شيء والإفلات من العقاب، وهو ما دعا وزيراً في الحكومة الإسرائيلية إلى القول "بضرورة قصف غزة بقنبلة نووية". مشيرا إلى أنه المدنيون كلهم متورطون في دعم حماس داخل القطاع، ودعوة برلماني آخر إلى قتل قادة حماس في السجون والضفة.
وتقول إسرائيل إن حربها على غزة جاءت ردا على عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول المنصرم على المستوطنات المتاخمة لقطاع غزة وراح ضحيتها أكثر من 1400 إسرائيلي وأسر أكثر من 200 آخرين.
وأسفر القصف الإسرائيلي على غزة عن سقوط 9770 قتيلا وإصابة نحو 25 ألفا آخرين، فيما أسفرت المواجهات في الضفة الغربية عن مقتل أكثر من 153 فلسطينيا وإصابة نحو 2200 آخرين.
موسكو - سبوتنيك. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانييل هاغاري، في مؤتمر صحفي يوم الأحد،"لقد أبلغنا عائلات 347 جنديا ممن قتلوا أثناء المعارك دفاعا عن إسرائيل".
ولليوم الحادي والثلاثين يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه العنيف برًا وبحرًا وجوًا على قطاع غزة، حيث قصف المدارس والمستشفيات والمساجد، مستخدما مئات آلاف الأطنان من القنابل الكبيرة والمحرمة دوليا والأسلحة الفتاكة.
القصف الإسرائيلي أثار تنديدا دوليا وعربيا وإسلاميا إلى جانب روسيا والصين، وجعل الأمين العام للأمم المتحدة يشعر بالفزع جراء الهجمات الإسرائيلية.
ورغم ذلك ما زالت الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وبعض الدول الغربية تدعم إسرائيل بكل ما أوتيت من قوة، وترفض الدعوات العالمية لوقف إطلاق النار وتستخدم واشنطن حق النقض في مجلس الأمن للحيلولة دون صدور قرار يلزم تل أبيب بوقف الحرب الشعواء والغير متكافئة ضد قطاع غزة الذي يقطنه أكثر من مليوني شخص.
دعم الولايات المتحدة والحلفاء الغربيين اللامحدود لإسرائيل جعلها تشعر بقدرتها على فعل أي شيء والإفلات من العقاب، وهو ما دعا وزيراً في الحكومة الإسرائيلية إلى القول "بضرورة قصف غزة بقنبلة نووية". مشيرا إلى أنه المدنيون كلهم متورطون في دعم حماس داخل القطاع، ودعوة برلماني آخر إلى قتل قادة حماس في السجون والضفة.
وتقول إسرائيل إن حربها على غزة جاءت ردا على عملية "طوفان الأقصى" التي شنتها حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول المنصرم على المستوطنات المتاخمة لقطاع غزة وراح ضحيتها أكثر من 1400 إسرائيلي وأسر أكثر من 200 آخرين.
وأسفر القصف الإسرائيلي على غزة عن سقوط 9770 قتيلا وإصابة نحو 25 ألفا آخرين، فيما أسفرت المواجهات في الضفة الغربية عن مقتل أكثر من 153 فلسطينيا وإصابة نحو 2200 آخرين.