حضّ ائتلاف من 13 مجموعة إغاثية، بينها أطباء بلا حدود ومنظمة العفو الدولية وأوكسفام، قادة العالم على الضغط لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد شهر على اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس.
ودعت المنظمات، في بيان، "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وقادة الدول إلى بذل كل ما في وسعهم من أجل وقف فوري لإطلاق النار"، وذلك عشية استضافة باريس مؤتمرا إنسانيا مخصصا للوضع في قطاع غزة.
وأضافت المجموعات أن الأولويات يجب أن تتضمن أيضا "إجراءات ملموسة لإطلاق سراح الرهائن المدنيين وحماية جميع السكان المدنيين، وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، واحترام القانون الإنساني الدولي".
وفضلا عن أطباء بلا حدود ومنظمة العفو وأوكسفام، تشمل قائمة الموقعين على البيان منظمة العمل ضد الجوع، والمجلس النرويجي للاجئين، والاتحاد الدولي لحقوق الإنسان.
وقال رئيس المجلس النرويجي للاجئين، يان إيغلاند، في بيان: "تصلنا مناشدات يائسة بشكل متزايد من أجل الحماية والمساعدة من العاملين لدينا في المجال الإنساني في قطاع غزة المغلق".
وأضاف: "عدم وجود وقف إنساني لإطلاق النار وممر إنساني وإنهاء للحصار الخانق حتى الآن هو أمر غير مقبول".
ودعي إلى مؤتمر الخميس الإنساني على عجل على هامش منتدى باريس للسلام السنوي.
ويتمثّل هدفه بـ"حشد جميع الشركاء والأطراف المعنية للاستجابة لاحتياجات" أهالي غزة، وفق ما أفاد مستشار لماكرون للصحافيين، الأربعاء، طالبا عدم الكشف عن هويته.
وذكر مكتب ماكرون أن أي ممثل عن إسرائيل لن يحضر، رغم أنه سيبلغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بنتائجه.
بدأ القصف الإسرائيلي على غزة منذ السابع من أكتوبر، عندما قتل مسلحو حماس 1400 شخص على الأقل، معظمهم مدنيون، وأخذوا 240 رهينة.
بدورها، تفيد وزارة الصحة بأن حوالي 10600 شخص، بينهم أكثر من 4000 طفل، قُتلوا في الرد الإسرائيلي.
{{ article.visit_count }}
ودعت المنظمات، في بيان، "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وقادة الدول إلى بذل كل ما في وسعهم من أجل وقف فوري لإطلاق النار"، وذلك عشية استضافة باريس مؤتمرا إنسانيا مخصصا للوضع في قطاع غزة.
وأضافت المجموعات أن الأولويات يجب أن تتضمن أيضا "إجراءات ملموسة لإطلاق سراح الرهائن المدنيين وحماية جميع السكان المدنيين، وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، واحترام القانون الإنساني الدولي".
وفضلا عن أطباء بلا حدود ومنظمة العفو وأوكسفام، تشمل قائمة الموقعين على البيان منظمة العمل ضد الجوع، والمجلس النرويجي للاجئين، والاتحاد الدولي لحقوق الإنسان.
وقال رئيس المجلس النرويجي للاجئين، يان إيغلاند، في بيان: "تصلنا مناشدات يائسة بشكل متزايد من أجل الحماية والمساعدة من العاملين لدينا في المجال الإنساني في قطاع غزة المغلق".
وأضاف: "عدم وجود وقف إنساني لإطلاق النار وممر إنساني وإنهاء للحصار الخانق حتى الآن هو أمر غير مقبول".
ودعي إلى مؤتمر الخميس الإنساني على عجل على هامش منتدى باريس للسلام السنوي.
ويتمثّل هدفه بـ"حشد جميع الشركاء والأطراف المعنية للاستجابة لاحتياجات" أهالي غزة، وفق ما أفاد مستشار لماكرون للصحافيين، الأربعاء، طالبا عدم الكشف عن هويته.
وذكر مكتب ماكرون أن أي ممثل عن إسرائيل لن يحضر، رغم أنه سيبلغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بنتائجه.
بدأ القصف الإسرائيلي على غزة منذ السابع من أكتوبر، عندما قتل مسلحو حماس 1400 شخص على الأقل، معظمهم مدنيون، وأخذوا 240 رهينة.
بدورها، تفيد وزارة الصحة بأن حوالي 10600 شخص، بينهم أكثر من 4000 طفل، قُتلوا في الرد الإسرائيلي.