قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن الدول الغربية لم تطالب حتى بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدا أن "من يسكت على الظلم شريك كامل فيه".
وفيما يلي أهم ما جاء في كلمة أردوغان خلال مشاركته في أعمال القمة العربية الإسلامية الطارئة في الرياض بحضور قادة الدول العربية والإسلامية لبحث الأوضاع في الأراضي الفلسطينية:
الكلمات عاجزة عن وصف ما يجري في غزة واستهداف المستشفيات ودور العبادة والمدارس بشكل وحشي
رأينا أمهات يحضن أطفالهن وقد فارقن الحياة وآباء يبحثون عن أفراد عائلاتهم بين الركام والحطام
إسرائيل تحاول أن تنتقم لأحداث 7 أكتوبر بقتل الأبرياء والأطفال والنساء
أمريكا والغرب، الذين يدافعون عن حقوق الإنسان، لا يلومون إسرائيل، ولا يتحدّثون عن حقوق الإنسان في فلسطين.. لقد نسي الغرب حقوق الإنسان أمام ممارسات إسرائيل
الدول الغربية لم تدعُ حتى إلى وقف إطلاق النار
أرسلنا حتى الآن 10 طائرات مساعدات إنسانية وطبية، ويوم أمس انطلقت
تحت إشراف زوجتي، سيتم عقد اجتماع لزوجات الرؤساء وزوجات رؤساء الوزراء في 15 نوفمبر، للمطالبة بوقف إطلاق نار إنساني
من يسكت على الظلم هو شريك فيه على قدر المساواة
لابد من الكشف على الأسلحة النووية التي تمتلكها إسرائيل، ويجب على منظمة الوكالة الدولية للطاقة النووية متابعة هذا الأمر، وألا يمرّ هذا الأمر مرور الكرام
إسرائيل هي الطفل المدلل للغرب
نرى أنه يجب إنشاء صندوق لإعادة إعمار غزة
لا يمكن الحديث عن التطبيع في المنطقة دون حل القضية الفلسطينية
الحل يجب أن يكون بإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية
من الممكن أن تلعب تركيا دور الدولة الضامنة
غزة التي حرمت من المساعدات الإنسانية تشبه جهنم
لا بد من النظر في جرائم إسرائيل من قبل مجلس حقوق الإنسان، ومحكمة الجنايات الدولية
يجب أن نلعب دورا مهما في حماية القدس الشريف، لأن إسرائيل تريد تطبيق ما تريده هناك بشكل كامل
نحن نقول إن القدس خط أحمر بالنسبة لنا
{{ article.visit_count }}
وفيما يلي أهم ما جاء في كلمة أردوغان خلال مشاركته في أعمال القمة العربية الإسلامية الطارئة في الرياض بحضور قادة الدول العربية والإسلامية لبحث الأوضاع في الأراضي الفلسطينية:
الكلمات عاجزة عن وصف ما يجري في غزة واستهداف المستشفيات ودور العبادة والمدارس بشكل وحشي
رأينا أمهات يحضن أطفالهن وقد فارقن الحياة وآباء يبحثون عن أفراد عائلاتهم بين الركام والحطام
إسرائيل تحاول أن تنتقم لأحداث 7 أكتوبر بقتل الأبرياء والأطفال والنساء
أمريكا والغرب، الذين يدافعون عن حقوق الإنسان، لا يلومون إسرائيل، ولا يتحدّثون عن حقوق الإنسان في فلسطين.. لقد نسي الغرب حقوق الإنسان أمام ممارسات إسرائيل
الدول الغربية لم تدعُ حتى إلى وقف إطلاق النار
أرسلنا حتى الآن 10 طائرات مساعدات إنسانية وطبية، ويوم أمس انطلقت
تحت إشراف زوجتي، سيتم عقد اجتماع لزوجات الرؤساء وزوجات رؤساء الوزراء في 15 نوفمبر، للمطالبة بوقف إطلاق نار إنساني
من يسكت على الظلم هو شريك فيه على قدر المساواة
لابد من الكشف على الأسلحة النووية التي تمتلكها إسرائيل، ويجب على منظمة الوكالة الدولية للطاقة النووية متابعة هذا الأمر، وألا يمرّ هذا الأمر مرور الكرام
إسرائيل هي الطفل المدلل للغرب
نرى أنه يجب إنشاء صندوق لإعادة إعمار غزة
لا يمكن الحديث عن التطبيع في المنطقة دون حل القضية الفلسطينية
الحل يجب أن يكون بإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية
من الممكن أن تلعب تركيا دور الدولة الضامنة
غزة التي حرمت من المساعدات الإنسانية تشبه جهنم
لا بد من النظر في جرائم إسرائيل من قبل مجلس حقوق الإنسان، ومحكمة الجنايات الدولية
يجب أن نلعب دورا مهما في حماية القدس الشريف، لأن إسرائيل تريد تطبيق ما تريده هناك بشكل كامل
نحن نقول إن القدس خط أحمر بالنسبة لنا