اطلقت جيبوتي قمرها الصناعي الأول "جيبوتي ايه 1" بنجاح من قاعدة "فاندنبرج" الفضائية في ولاية كاليفورنيا الأمريكية حسب ما أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي في البلاد نبيل محمد أحمد.
وأوضح الوزير أن بلاده نجحت في إطلاق قمرها الصناعي الأول يوم /السبت/ الماضي على متن صاروخ "فالكون 9" لشركة "سبيس إكس" الأمريكية.
وقال الوزير الجيبوتي: "لقد وضعنا كافة العوامل اللازمة لإنجاح هذا المشروع؛ حيث اخترنا طلابا من جيبوتي للمشاركة؛ نظرا لأن الهدف كان صناعة قمر صناعي وليس شراءه"، وفقا لما نقلت وسائل إعلام محلية اليوم.
وأشار إلى أن القمر الصناعي الجديد، الذي ينتمي لفئة الأقمار النانو، يعد ثمرة للتعاون بين حكومة جيبوتي ومركز الفضاء في جامعة "مونبلييه" في فرنسا والذي قام بتدريب المهندسين الجيبوتيين، منذ عام 2020، ممن صمموا وبنوا وأجروا اختبارات على قمر النانو الصناعي.
وأضاف أن القمر الصناعي "جيبوتي إيه 1" اجتاز اختبارات الاهتزاز بنجاح في مارس الماضي وفي يوليو 2023 جرى الإعلان عن الاستعداد لإطلاقه. جدير بالذكر أن القمر الصناعي النانو "جيبوتي إيه 1" سيستخدم لأغراض البحث العلمي الفضائي والاتصالات كما سيعمل على جمع بيانات بشأن الزلازل والأحوال المناخية لاسيما درجات الحرارة وتوقعات هطول الأمطار وغيرها من العوامل التي تساهم في تحفيز الإنتاج الزراعي ورصد التغيرات البيئية.
{{ article.visit_count }}
وأوضح الوزير أن بلاده نجحت في إطلاق قمرها الصناعي الأول يوم /السبت/ الماضي على متن صاروخ "فالكون 9" لشركة "سبيس إكس" الأمريكية.
وقال الوزير الجيبوتي: "لقد وضعنا كافة العوامل اللازمة لإنجاح هذا المشروع؛ حيث اخترنا طلابا من جيبوتي للمشاركة؛ نظرا لأن الهدف كان صناعة قمر صناعي وليس شراءه"، وفقا لما نقلت وسائل إعلام محلية اليوم.
وأشار إلى أن القمر الصناعي الجديد، الذي ينتمي لفئة الأقمار النانو، يعد ثمرة للتعاون بين حكومة جيبوتي ومركز الفضاء في جامعة "مونبلييه" في فرنسا والذي قام بتدريب المهندسين الجيبوتيين، منذ عام 2020، ممن صمموا وبنوا وأجروا اختبارات على قمر النانو الصناعي.
وأضاف أن القمر الصناعي "جيبوتي إيه 1" اجتاز اختبارات الاهتزاز بنجاح في مارس الماضي وفي يوليو 2023 جرى الإعلان عن الاستعداد لإطلاقه. جدير بالذكر أن القمر الصناعي النانو "جيبوتي إيه 1" سيستخدم لأغراض البحث العلمي الفضائي والاتصالات كما سيعمل على جمع بيانات بشأن الزلازل والأحوال المناخية لاسيما درجات الحرارة وتوقعات هطول الأمطار وغيرها من العوامل التي تساهم في تحفيز الإنتاج الزراعي ورصد التغيرات البيئية.