أعلن مكتب الإعلام الحكومي بغزة أن عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع بلغ 11500 قتيل.
وفي التفاصيل، قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: “الجيش الإسرائيلي يقتحم بشكل ممنهج المستشفيات في غزة لتبرير أكاذيبه للعالم”، مؤكدا “تدمير 95 مقرا حكوميا في الغارات الصهيونية على غزة”.
وأضاف مكتب الإعلام الحكومي: “عدد الضحايا منذ بدء القصف الإسرائيلي على غزة بلغ 11500″، لافتا إلى أن “25 مستشفى و52 مركزا صحيا خرجوا عن الخدمة في القطاع”.
وأوضح المكتب أن “الجيش الإسرائيلي نفذ اليوم جريمة تاريخية باقتحامه مجمع الشفاء الطبي”.
وطالب مكتب الإعلام الحكومي بغزة “بفتح معبر رفح بشكل عاجل وفوري وبشكل دائم”.
وتابع: “نحن على أعتاب جريمة جديدة بالإعلان عن قطع الاتصالات غدا بسبب نقص الوقود”.
وقد دخلت الحرب على غزة يومها الـ40، حيث يستمر القصف الإسرائيلي للقطاع مع تواصل الاشتباكات في عدة محاور، وسط حصار مشدد على سكان القطاع ونفاد المواد الغذائية والطبية.
وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة أكثر من 11500 ألف قتيل، بينهم 4710 أطفال، وأكثر من 3130 امرأة، ونحو 198 فردا من الكوادر الطبية، و21 رجلا من طواقم الدفاع المدني، و51 صحافيا، وما يزيد عن 29 ألف جريح، أكثر من 70% منهم من الأطفال والنساء.
أما على الجانب الإسرائيلي فقتل أكثر من 1500 شخص، وأصيب أكثر من 5 آلاف بجروح، إلى جانب مقتل 368 جنديا إسرائيليا.
وفي التفاصيل، قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: “الجيش الإسرائيلي يقتحم بشكل ممنهج المستشفيات في غزة لتبرير أكاذيبه للعالم”، مؤكدا “تدمير 95 مقرا حكوميا في الغارات الصهيونية على غزة”.
وأضاف مكتب الإعلام الحكومي: “عدد الضحايا منذ بدء القصف الإسرائيلي على غزة بلغ 11500″، لافتا إلى أن “25 مستشفى و52 مركزا صحيا خرجوا عن الخدمة في القطاع”.
وأوضح المكتب أن “الجيش الإسرائيلي نفذ اليوم جريمة تاريخية باقتحامه مجمع الشفاء الطبي”.
وطالب مكتب الإعلام الحكومي بغزة “بفتح معبر رفح بشكل عاجل وفوري وبشكل دائم”.
وتابع: “نحن على أعتاب جريمة جديدة بالإعلان عن قطع الاتصالات غدا بسبب نقص الوقود”.
وقد دخلت الحرب على غزة يومها الـ40، حيث يستمر القصف الإسرائيلي للقطاع مع تواصل الاشتباكات في عدة محاور، وسط حصار مشدد على سكان القطاع ونفاد المواد الغذائية والطبية.
وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة أكثر من 11500 ألف قتيل، بينهم 4710 أطفال، وأكثر من 3130 امرأة، ونحو 198 فردا من الكوادر الطبية، و21 رجلا من طواقم الدفاع المدني، و51 صحافيا، وما يزيد عن 29 ألف جريح، أكثر من 70% منهم من الأطفال والنساء.
أما على الجانب الإسرائيلي فقتل أكثر من 1500 شخص، وأصيب أكثر من 5 آلاف بجروح، إلى جانب مقتل 368 جنديا إسرائيليا.