أ ف ب
أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية ليل السبت الأحد أنها أطلقت سراح 39 فلسطينيا، بعد أن أفرجت حركة حماس عن دفعة ثانية من الرهائن الذين تحتجزهم في غزة، بموجب اتفاق هدنة دخل حيز التنفيذ الجمعة.
وأظهرت لقطات تلفزيونية استقبال عدد من المفرج عنهم في منازلهم في القدس الشرقية المحتلة. وأبرز المفرج عنهم هي إسراء جعابيص (38 عاما) التي دينت بتفجير أسطوانة غاز في سيارتها على حاجز عام 2015، ما أدى إلى إصابة شرطي، وحكم عليها بالسجن 11 عاما.
وأبرز المفرج عنهم هي إسراء جعابيص (38 عاما) التي دينت بتفجير أسطوانة غاز في سيارتها على حاجز عام 2015، ما أدى إلى إصابة شرطي، وحكم عليها بالسجن 11 عاما.
وكانت قطر أعلنت في وقت سابق "تذليل العقبات عبر الاتصالات القطرية المصرية مع الجانبين"، مشيرة إلى أن الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى والرهائن سيتم ليل السبت.
سبق ذلك إعلان كتائب القسام "تأخير إطلاق سراح الدفعة الثانية من الأسرى حتى يلتزم الاحتلال بنود الاتفاق".
وتحدّث القيادي في حماس أسامة حمدان من لبنان عن "خروق أمنية وإطلاق نار على أبناء شعبنا" وعدم التزام "عدد شاحنات الإغاثة المفترض وصولها إلى شمال القطاع"، و"تلاعب بأسماء ومعايير الإفراج عن أسرى من النساء والأطفال، ما يعرّض الاتفاق للخطر".
ورفض حمدان مجددا "أي تحرير للأسرى بالقوة"، قائلا إن "الاحتلال (...) لم ولن يفرج عن أحد من أسراه إلا عبر التفاوض مع مقاومتنا ودفع الأثمان اللازمة".
أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية ليل السبت الأحد أنها أطلقت سراح 39 فلسطينيا، بعد أن أفرجت حركة حماس عن دفعة ثانية من الرهائن الذين تحتجزهم في غزة، بموجب اتفاق هدنة دخل حيز التنفيذ الجمعة.
وأظهرت لقطات تلفزيونية استقبال عدد من المفرج عنهم في منازلهم في القدس الشرقية المحتلة. وأبرز المفرج عنهم هي إسراء جعابيص (38 عاما) التي دينت بتفجير أسطوانة غاز في سيارتها على حاجز عام 2015، ما أدى إلى إصابة شرطي، وحكم عليها بالسجن 11 عاما.
وأبرز المفرج عنهم هي إسراء جعابيص (38 عاما) التي دينت بتفجير أسطوانة غاز في سيارتها على حاجز عام 2015، ما أدى إلى إصابة شرطي، وحكم عليها بالسجن 11 عاما.
وكانت قطر أعلنت في وقت سابق "تذليل العقبات عبر الاتصالات القطرية المصرية مع الجانبين"، مشيرة إلى أن الإفراج عن الدفعة الثانية من الأسرى والرهائن سيتم ليل السبت.
سبق ذلك إعلان كتائب القسام "تأخير إطلاق سراح الدفعة الثانية من الأسرى حتى يلتزم الاحتلال بنود الاتفاق".
وتحدّث القيادي في حماس أسامة حمدان من لبنان عن "خروق أمنية وإطلاق نار على أبناء شعبنا" وعدم التزام "عدد شاحنات الإغاثة المفترض وصولها إلى شمال القطاع"، و"تلاعب بأسماء ومعايير الإفراج عن أسرى من النساء والأطفال، ما يعرّض الاتفاق للخطر".
ورفض حمدان مجددا "أي تحرير للأسرى بالقوة"، قائلا إن "الاحتلال (...) لم ولن يفرج عن أحد من أسراه إلا عبر التفاوض مع مقاومتنا ودفع الأثمان اللازمة".