باشر المستشفى الميداني الأردني الخاص الثاني عمله في جنوب قطاع غزة، إذ يُعدّ المستشفى الميداني الأول الذي يصل إلى القطاع، منذ عملية "طوفان الأقصى" في الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وبحسب الديوان الملكي الأردني، فإن المستشفى يتسع إلى 41 سريرًا، ويتكون من أقسام الطوارئ، والباطنية العامة، والعناية الحثيثة، والرجال، والنساء، والخدج بسعة 41 حاضنة، والنسائية والتوليد، إضافة إلى مختبر وصيدلية وتصوير أشعة وغرفة تعقيم، وغرفتي عمليات لإجراء العمليات الجراحية العاجلة.
ويضم المستشفى فريقًا طبيًّا وتمريضيًّا وإداريًّا يتألف من 145 شخصًا، يتولون تخصصات "الجراحة العامة، وجراحة الشرايين، والأعصاب، والصدر، والمسالك، والتجميل، والعظام، والأطفال، والوجه والفكين".
جاء ذلك بعد أن وصلت في وقت سابق 40 شاحنة إلى معبر رفح تحمل معدات وأجهزة ومستلزمات طبية لتجهيز المستشفى، برفقة فريق مؤلف من 17 من العناصر الطبية والفنية.
ودخلت الحرب الإسرائيلية مع حركة حماس يومها الـ52، كما يأتي آخر أيام الهدنة الإنسانية المؤقتة، اليوم الاثنين، وسط مساع دولية حثيثة لتمديدها.
وبحسب الديوان الملكي الأردني، فإن المستشفى يتسع إلى 41 سريرًا، ويتكون من أقسام الطوارئ، والباطنية العامة، والعناية الحثيثة، والرجال، والنساء، والخدج بسعة 41 حاضنة، والنسائية والتوليد، إضافة إلى مختبر وصيدلية وتصوير أشعة وغرفة تعقيم، وغرفتي عمليات لإجراء العمليات الجراحية العاجلة.
ويضم المستشفى فريقًا طبيًّا وتمريضيًّا وإداريًّا يتألف من 145 شخصًا، يتولون تخصصات "الجراحة العامة، وجراحة الشرايين، والأعصاب، والصدر، والمسالك، والتجميل، والعظام، والأطفال، والوجه والفكين".
جاء ذلك بعد أن وصلت في وقت سابق 40 شاحنة إلى معبر رفح تحمل معدات وأجهزة ومستلزمات طبية لتجهيز المستشفى، برفقة فريق مؤلف من 17 من العناصر الطبية والفنية.
ودخلت الحرب الإسرائيلية مع حركة حماس يومها الـ52، كما يأتي آخر أيام الهدنة الإنسانية المؤقتة، اليوم الاثنين، وسط مساع دولية حثيثة لتمديدها.