أعلنت هيئة الأسرى ونادي الأسير أن الجيش الإسرائيلي اعتقل 60 فلسطينيا على الأقل خلال الساعات الأخيرة في الضفة الغربية حيث بلغت الاعتقالات منذ بدء "طوفان الأقصى" نحو 3480 حالة.
وجاء في بيان الهيئة: "اعتقلت قوات الاحتلال منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم الأحد من الضفة نحو 60 مواطنا، بينهم خمس فتيات طالبات جامعيات وأسرى سابقون، علما أنه جرى الإفراج عن مجموعة منهم لاحقا".
وتركزت عمليات الاعتقال في محافظتي: الخليل، ورام الله، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات، أريحا، جنين، وسلفيت، وبيت لحم، ورافق حملة الاعتقالات عمليات تنكيل واسعة واعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.
وأكدت هيئة الأسرى ونادي الأسير أن القوات الإسرائيلية ومع تصاعد حملات الاعتقال بشكل غير مسبوق، كثفت من عمليات الاعتقال التي استهدفت كافة الفئات، ومنها الطلبة في مختلف الجامعات الفلسطينية.
وبذلك ترتفع حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر المنصرم، إلى نحو 3480، وهذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.
من جهته أعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام وحرس الحدود "اعتقال الليلة الماضية 34 مطلوبا في أنحاء يهودا والسامرة والمناطق الخاضعة لسيطرة لواء الأغوار الاقليمي، منهم ثمانية عناصر تابعة لمنظمة حماس في حملتين لوائيتين تم اعتقال مطلوبين واستجواب العديد من المشتبه فيهم".
حيث اعتقل الجيش الإسرائيلي مطلوبين في قرية بيت ريما وفي قلقيلية وقرية سعير ومدينة الخليل، قرية قلقس، وفي مدينة أريحا وقريتيْ بيت أمر وبيتا.
وتم تحويل المطلوبين الذين تم اعتقالهم لمتابعة التحقيق لدى أجهزة الأمن، دون وقوع إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي.
ولفت الجيش الإسرائيلي في بيانه إلى "أنه منذ نشوب الحرب تم اعتقال نحو 2100 مطلوب في أنحاء المنطقة الخاضعة لسيطرة فرقة يهودا والسامرة ولواء الأغوار الإقليمي، حيث ينتمي حوالي 1100 منهم إلى منظمة حماس".
وجاء في بيان الهيئة: "اعتقلت قوات الاحتلال منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم الأحد من الضفة نحو 60 مواطنا، بينهم خمس فتيات طالبات جامعيات وأسرى سابقون، علما أنه جرى الإفراج عن مجموعة منهم لاحقا".
وتركزت عمليات الاعتقال في محافظتي: الخليل، ورام الله، فيما توزعت بقية الاعتقالات على محافظات، أريحا، جنين، وسلفيت، وبيت لحم، ورافق حملة الاعتقالات عمليات تنكيل واسعة واعتداءات بالضرب المبرح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.
وأكدت هيئة الأسرى ونادي الأسير أن القوات الإسرائيلية ومع تصاعد حملات الاعتقال بشكل غير مسبوق، كثفت من عمليات الاعتقال التي استهدفت كافة الفئات، ومنها الطلبة في مختلف الجامعات الفلسطينية.
وبذلك ترتفع حصيلة الاعتقالات بعد السابع من أكتوبر المنصرم، إلى نحو 3480، وهذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.
من جهته أعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام وحرس الحدود "اعتقال الليلة الماضية 34 مطلوبا في أنحاء يهودا والسامرة والمناطق الخاضعة لسيطرة لواء الأغوار الاقليمي، منهم ثمانية عناصر تابعة لمنظمة حماس في حملتين لوائيتين تم اعتقال مطلوبين واستجواب العديد من المشتبه فيهم".
حيث اعتقل الجيش الإسرائيلي مطلوبين في قرية بيت ريما وفي قلقيلية وقرية سعير ومدينة الخليل، قرية قلقس، وفي مدينة أريحا وقريتيْ بيت أمر وبيتا.
وتم تحويل المطلوبين الذين تم اعتقالهم لمتابعة التحقيق لدى أجهزة الأمن، دون وقوع إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي.
ولفت الجيش الإسرائيلي في بيانه إلى "أنه منذ نشوب الحرب تم اعتقال نحو 2100 مطلوب في أنحاء المنطقة الخاضعة لسيطرة فرقة يهودا والسامرة ولواء الأغوار الإقليمي، حيث ينتمي حوالي 1100 منهم إلى منظمة حماس".