أظهر مقطع فيديو نشرته وسائل إعلام إسرائيلية وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، يدخل في سجال أمام منزله مع أفراد من عائلات أسرى محتجزين في غزة.
خداع نفسي
ووقع السجال الجمعة بينما كان غالانت يحاول أن يشرح لامرأتين تتظاهران في الشارع استراتيجية الحكومة الإسرائيلية، فيما يتعلق بإطلاق سراح الرهائن لدى حماس.
وقال غالانت: "طبيعة الوضع الحالي ليست أننا سنعطي حماس كل شيء، وهم يعطوننا كل شيء، هذا ليس ما يريدون، لديهم تطلعات مختلفة، لذلك فهو مجرد خداع نفسي".
فكرتك ستقتلهم
في المقابل، قالت إيفات، ابنة عم عوفر كالديرون، الذي يعتقد أنه محتجز كأسير في غزة: "إذا لم يحدث ذلك غدا، فسوف يموتون بالفعل"، وأضافت إن "فكرتك المتمثلة في ضخ المياه في الأنفاق ستقتلهم".
لكن غالانت قاطعها قائلا: "أنا أشرح شيئا آخر، حماس مستعدة للتحدث إلينا فقط عندما نستخدم القوة، إذا لم نضغط عليهم، فلن نحضرهم إلى أي مكان".
وقال إن "الضغوط هي التي دفعت حماس للتوصل إلى هدنة مؤقتة واتفاق إطلاق سراح الرهائن الشهر الماضي"، وحاول طمأنة المرأتين قائلا: "سيحدث ذلك مرة أخرى".
لا نريدهم في توابيت
ودخلت في الحديث جدة الأسير رومي جونين، قائلة: "في كل دقيقة تتعرض حياتهم للخطر. هل تعرف ماذا يأكلون.. أرز وكوب من ماء البحر. كم من الوقت يمكنهم العيش على ذلك؟ لا يوجد شمس ولا ضوء".
ليرد وزير الدفاع الإسرائيلي: "نحن نتفهم الوضع، ونريد أن نفعل الأشياء في أسرع وقت ممكن، ولكن لسوء الحظ لا يعتمد الأمر علينا فقط. هناك فريق آخر وهم يلعبون على المستويين النفسي والعملي".
لتقاطع الجدة: "أخرجوا الرهائن أولا ثم واصلوا قتل حماس". وتضيف الأخرى: "في أسرع وقت ممكن، حتى لا يعودوا داخل التوابيت".
يشار إلى أن المهمة التي تهدف إلى إغراق الأنفاق الموجودة أسفل غزة بمياه البحر يمكن أن تقضي على مقاتلي حماس المختبئين هناك، لكنها أيضا ستعرض أيضا حياة الأسرى الـ 138 الذين تحتجزهم حماس للخطر. بحسب خبراء.
خداع نفسي
ووقع السجال الجمعة بينما كان غالانت يحاول أن يشرح لامرأتين تتظاهران في الشارع استراتيجية الحكومة الإسرائيلية، فيما يتعلق بإطلاق سراح الرهائن لدى حماس.
وقال غالانت: "طبيعة الوضع الحالي ليست أننا سنعطي حماس كل شيء، وهم يعطوننا كل شيء، هذا ليس ما يريدون، لديهم تطلعات مختلفة، لذلك فهو مجرد خداع نفسي".
فكرتك ستقتلهم
في المقابل، قالت إيفات، ابنة عم عوفر كالديرون، الذي يعتقد أنه محتجز كأسير في غزة: "إذا لم يحدث ذلك غدا، فسوف يموتون بالفعل"، وأضافت إن "فكرتك المتمثلة في ضخ المياه في الأنفاق ستقتلهم".
لكن غالانت قاطعها قائلا: "أنا أشرح شيئا آخر، حماس مستعدة للتحدث إلينا فقط عندما نستخدم القوة، إذا لم نضغط عليهم، فلن نحضرهم إلى أي مكان".
وقال إن "الضغوط هي التي دفعت حماس للتوصل إلى هدنة مؤقتة واتفاق إطلاق سراح الرهائن الشهر الماضي"، وحاول طمأنة المرأتين قائلا: "سيحدث ذلك مرة أخرى".
لا نريدهم في توابيت
ودخلت في الحديث جدة الأسير رومي جونين، قائلة: "في كل دقيقة تتعرض حياتهم للخطر. هل تعرف ماذا يأكلون.. أرز وكوب من ماء البحر. كم من الوقت يمكنهم العيش على ذلك؟ لا يوجد شمس ولا ضوء".
ليرد وزير الدفاع الإسرائيلي: "نحن نتفهم الوضع، ونريد أن نفعل الأشياء في أسرع وقت ممكن، ولكن لسوء الحظ لا يعتمد الأمر علينا فقط. هناك فريق آخر وهم يلعبون على المستويين النفسي والعملي".
لتقاطع الجدة: "أخرجوا الرهائن أولا ثم واصلوا قتل حماس". وتضيف الأخرى: "في أسرع وقت ممكن، حتى لا يعودوا داخل التوابيت".
يشار إلى أن المهمة التي تهدف إلى إغراق الأنفاق الموجودة أسفل غزة بمياه البحر يمكن أن تقضي على مقاتلي حماس المختبئين هناك، لكنها أيضا ستعرض أيضا حياة الأسرى الـ 138 الذين تحتجزهم حماس للخطر. بحسب خبراء.