ذكرت صحيفة «جيروزاليم بوست» اليوم الاثنين أن الجيش الإسرائيلي أعلن مقتل أربعة من العسكريين في معارك بقطاع غزة.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أمس الأحد مقتل جندي وإصابة آخر بإصابات خطيرة في غزة، ليرتفع إجمالي عدد قتلى الجيش منذ بدء الهجوم البري في القطاع إلى 122، وفقاً لما ذكرته «وكالة أنباء العالم العربي».
ومع تواصل القتال، واصلت إسرائيل قصف مناطق واسعة في غزة، في جباليا وحي التفاح وحي الزيتون وحي الشيخ رضوان وخان يونس ورفح ومناطق أخرى.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان: «إن عدد الشهداء ارتفع إلى أكثر من 19 ألف، والجرحى إلى نحو 54 ألف و450 جريحاً، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي الشامل، 70 في المائة منهم من النساء والأطفال، كما أصيب أكثر من 51 ألف مواطن، مع وجود عدد كبير في عداد المفقودين».
ولفتت إلى أنه من «بين الشهداء أكثر من 300 من العاملين في القطاع الصحي، و86 صحافياً، ونحو 35 من طواقم الدفاع المدني، و135 موظفاً في (الأونروا)».
وبحسب بيان لمكتب الإعلام الحكومي، فإن إسرائيل قتلت «8 آلاف من الأطفال، و6200 من النساء، بينما بلغ عدد المفقودين 7500 مفقود، 70 في المائة من الأطفال والنساء، و51 ألف جريح». كما سجّل المكتب 40 حالة اعتقال طواقم طبية، و7 حالات اعتقال صحافيين، و1.5 مليون نازح.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أمس الأحد مقتل جندي وإصابة آخر بإصابات خطيرة في غزة، ليرتفع إجمالي عدد قتلى الجيش منذ بدء الهجوم البري في القطاع إلى 122، وفقاً لما ذكرته «وكالة أنباء العالم العربي».
ومع تواصل القتال، واصلت إسرائيل قصف مناطق واسعة في غزة، في جباليا وحي التفاح وحي الزيتون وحي الشيخ رضوان وخان يونس ورفح ومناطق أخرى.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان: «إن عدد الشهداء ارتفع إلى أكثر من 19 ألف، والجرحى إلى نحو 54 ألف و450 جريحاً، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي الشامل، 70 في المائة منهم من النساء والأطفال، كما أصيب أكثر من 51 ألف مواطن، مع وجود عدد كبير في عداد المفقودين».
ولفتت إلى أنه من «بين الشهداء أكثر من 300 من العاملين في القطاع الصحي، و86 صحافياً، ونحو 35 من طواقم الدفاع المدني، و135 موظفاً في (الأونروا)».
وبحسب بيان لمكتب الإعلام الحكومي، فإن إسرائيل قتلت «8 آلاف من الأطفال، و6200 من النساء، بينما بلغ عدد المفقودين 7500 مفقود، 70 في المائة من الأطفال والنساء، و51 ألف جريح». كما سجّل المكتب 40 حالة اعتقال طواقم طبية، و7 حالات اعتقال صحافيين، و1.5 مليون نازح.