دوت صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب الكبرى وعسقلان واسدود، الخميس، فيما سُمع دوي انفجارات.
وذكرت مصادر محلية أنه أطلق أكثر من 20 صاروخا من قطاع غزة استهدفت تل أبيب الكبرى على دفعتين.
وأفاد إعلام عبري بأن الشرطة الإسرائيلية وخبراء المتفجرات هرعت إلى منطقة أسدود وعسقلان بعد ورود أنباء عن سقوط صواريخ.
وأعلنت كتائب القسام أنها قصقت "تل أبيب" برشقة صاروخية رداً على المجازر بحق المدنيين.
وقالت صفحة "يانير كوزين" العبرية، إن إطلاق الرشقات الصاروخية من غزة تزامن مع وجود رئيس وأعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي في تل أبيب، حيث توقف اللقاء مع زعيم المعارضة يائير لابيد بسبب الإنذار.
ولليوم السادس والسبعين على التوالي، يواصل الجيش الإسرائيلي عدوانه الغاشم على قطاع غزة، بقصف جوي ومدفعي، بينما تتوغل قواته في مختلف مناطق القطاع.
طوفان الأقصى
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ردا على انتهاكات الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها "السيوف الحديدية"، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد الشهداء منذ بداية الحرب إلى 20 ألف شهيد بينهم 8 آلاف طفل و6200 سيدة، في حين بلغ عدد المصابين أكثر من 52 ألفا و600 إصابة.
في المقابل، أعلنت إسرائيل مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 469 ضابطا وجنديا منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر.
وذكرت مصادر محلية أنه أطلق أكثر من 20 صاروخا من قطاع غزة استهدفت تل أبيب الكبرى على دفعتين.
وأفاد إعلام عبري بأن الشرطة الإسرائيلية وخبراء المتفجرات هرعت إلى منطقة أسدود وعسقلان بعد ورود أنباء عن سقوط صواريخ.
وأعلنت كتائب القسام أنها قصقت "تل أبيب" برشقة صاروخية رداً على المجازر بحق المدنيين.
وقالت صفحة "يانير كوزين" العبرية، إن إطلاق الرشقات الصاروخية من غزة تزامن مع وجود رئيس وأعضاء مجلس الشيوخ الفرنسي في تل أبيب، حيث توقف اللقاء مع زعيم المعارضة يائير لابيد بسبب الإنذار.
ولليوم السادس والسبعين على التوالي، يواصل الجيش الإسرائيلي عدوانه الغاشم على قطاع غزة، بقصف جوي ومدفعي، بينما تتوغل قواته في مختلف مناطق القطاع.
طوفان الأقصى
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ردا على انتهاكات الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها "السيوف الحديدية"، وشن سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد الشهداء منذ بداية الحرب إلى 20 ألف شهيد بينهم 8 آلاف طفل و6200 سيدة، في حين بلغ عدد المصابين أكثر من 52 ألفا و600 إصابة.
في المقابل، أعلنت إسرائيل مقتل نحو 1200 مستوطن وجندي، فيما أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 469 ضابطا وجنديا منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر.