كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، تفاصيل مقطع فيديو قال مسؤولون إسرائيليون إنه يعود للقائد العام لكتائب القسام، محمد الضيف، المدرج على قائمة المطلوبين الأمريكية والإسرائيلية.
وقالت "القناة 11" الإسرائيلية إن "لدى المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مقطعي فيديو جمعهما مقاتلو الجيش الإسرائيلي، يظهر خلالهما محمد الضيف، ما يثبت أنه يعمل بكامل طاقته"، خلافًا لما كانت تشير إليه التقديرات الإسرائيلية التي توقعت أن يكون مشلولًا نتيجة إصابته خلال إحدى محاولات اغتياله.
ونقلت القناة عن المسؤولين الذين شاهدوا مقطعي الفيديو قولهم إن "صورة الضيف ذي الشعر الأبيض تبدو مختلفة عن الصور المألوفة التي التقطت قبل أكثر من عقد من الزمن، ولا يزال يقود الذراع العسكرية لحركة حماس".
وبحسب "الفيديو، يظهر رئيس أركان الجناح المسلح لحماس وهو يدخل مكتبه في جباليا شمال قطاع غزة، وهو مكتب يبدو أنه يقع تحت الأرض، إذ يدخل المكتب برفقة حراس الأمن، ويجلس خلف مكتب مجهز جيدًا".
وأوضحت أنه "في فيديو آخر تمت مناقشته الأسبوع الماضي، شوهد الضيف وهو يسير في موقف سيارات، ويجر ساقه اليسرى، ويواجه صعوبة في صعود أو نزول الدرج".
ونجا الضيف من أكثر من خمس محاولات اغتيال، ولا يظهر للعلن إلا عبر تسجيلات صوتية تنشرها الحركة، كان آخرها خطاب أعلن فيه بدء الهجوم الواسع الذي شنته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي.
{{ article.visit_count }}
وقالت "القناة 11" الإسرائيلية إن "لدى المؤسسة الأمنية الإسرائيلية مقطعي فيديو جمعهما مقاتلو الجيش الإسرائيلي، يظهر خلالهما محمد الضيف، ما يثبت أنه يعمل بكامل طاقته"، خلافًا لما كانت تشير إليه التقديرات الإسرائيلية التي توقعت أن يكون مشلولًا نتيجة إصابته خلال إحدى محاولات اغتياله.
ونقلت القناة عن المسؤولين الذين شاهدوا مقطعي الفيديو قولهم إن "صورة الضيف ذي الشعر الأبيض تبدو مختلفة عن الصور المألوفة التي التقطت قبل أكثر من عقد من الزمن، ولا يزال يقود الذراع العسكرية لحركة حماس".
وبحسب "الفيديو، يظهر رئيس أركان الجناح المسلح لحماس وهو يدخل مكتبه في جباليا شمال قطاع غزة، وهو مكتب يبدو أنه يقع تحت الأرض، إذ يدخل المكتب برفقة حراس الأمن، ويجلس خلف مكتب مجهز جيدًا".
وأوضحت أنه "في فيديو آخر تمت مناقشته الأسبوع الماضي، شوهد الضيف وهو يسير في موقف سيارات، ويجر ساقه اليسرى، ويواجه صعوبة في صعود أو نزول الدرج".
ونجا الضيف من أكثر من خمس محاولات اغتيال، ولا يظهر للعلن إلا عبر تسجيلات صوتية تنشرها الحركة، كان آخرها خطاب أعلن فيه بدء الهجوم الواسع الذي شنته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي.