أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين، عن مقتل 18 من جنوده بالخطأ (بنيران صديقة) في قطاع غزة، خلال المعارك البرية مع الفصائل الفلسطينية والمستمرة منذ 7 أكتوبر الماضي.
وبحسب بيانات الجيش الإسرائيلي، فإن 29 جنديا لقوا حتفهم في حوادث مختلفة، من بين 170 لقوا حتفهم في المعارك البرية في غزة، منذ بداية التوغل.
وأوضح الجيش أنه بالإضافة لـ 18 قتلتهم النيران الصديقة، لقي اثنان مصرعهما نتيجة "انحراف التصويب أثناء إطلاق النار" في غزة، كما لقي 9 جنود آخرون مصرعهم في حوادث عامة داخل القطاع.
وأشار الجيش الإسرائيلي، إلى أنه في كل أسبوع من العملية البرية، يلقى جنديان إلى 6 جنود نتيجة مثل هذه الحوادث، مشيرا إلى أن الأسبوع الأكثر دموية في هذا الشأن، هو ما بين 12 إلى 18 نوفمبر الماضي، إذ لقي 6 جنود من الجيش الإسرائيلي، مصرعهم، في حوادث عملياتية.
ومنذ بداية المعارك، لقي جنديان على الجبهة الشمالية لإسرائيل (على حدود لبنان)، مصرعهما، نتيجة لحوادث تتعلق بالذخيرة أو الأسلحة أو حوادث دهس. وفي القيادة الوسطى للجيش الإسرائيلي (الضفة الغربية والقدس)، لقي جندي مصرعه نتيجة إطلاق نار خاطئ، فيما أودى حادث سير بحياة آخر.
ويبلغ إجمالي عدد الجنود الإسرائيليين الذين لقوا مصرعهم، في حوادث ونتيجة نيران صديقة منذ انطلاق الحرب على غزة في 7 أكتوبر الماضي، 33 جنديا، وفق بيانات الجيش، في كل من غزة وشمال إسرائيل والضفة الغربية، بما لا يشمل هجوم حركة "حماس" على البلدات والمدن الإسرائيلية في محيط قطاع غزة.
وتقول وزارة الدفاع الإسرائيلية إن ما يقرب من 3 آلاف من قوات الأمن في البلاد، أصيبوا بجروح منذ 7 أكتوبر الماضي.
وأُصيب ما يقرب من 900 من هؤلاء الجنود منذ بداية الهجوم البري الإسرائيلي في أواخر أكتوبر الماضي، والذي اشتبكت فيه القوات في قتال مباشر مع مقاتلي "حماس". ولقي أكثر من 160 جنديا إسرائيليا، مصرعهم، منذ بدء العملية البرية، وفق الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية، فيما أسفر هجوم مقاتلي "حماس" على بلدات ومدن جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر، عن قتل 1200 إسرائيلي، واحتجاز أكثر من 240 رهينة.
وبحسب بيانات الجيش الإسرائيلي، فإن 29 جنديا لقوا حتفهم في حوادث مختلفة، من بين 170 لقوا حتفهم في المعارك البرية في غزة، منذ بداية التوغل.
وأوضح الجيش أنه بالإضافة لـ 18 قتلتهم النيران الصديقة، لقي اثنان مصرعهما نتيجة "انحراف التصويب أثناء إطلاق النار" في غزة، كما لقي 9 جنود آخرون مصرعهم في حوادث عامة داخل القطاع.
وأشار الجيش الإسرائيلي، إلى أنه في كل أسبوع من العملية البرية، يلقى جنديان إلى 6 جنود نتيجة مثل هذه الحوادث، مشيرا إلى أن الأسبوع الأكثر دموية في هذا الشأن، هو ما بين 12 إلى 18 نوفمبر الماضي، إذ لقي 6 جنود من الجيش الإسرائيلي، مصرعهم، في حوادث عملياتية.
ومنذ بداية المعارك، لقي جنديان على الجبهة الشمالية لإسرائيل (على حدود لبنان)، مصرعهما، نتيجة لحوادث تتعلق بالذخيرة أو الأسلحة أو حوادث دهس. وفي القيادة الوسطى للجيش الإسرائيلي (الضفة الغربية والقدس)، لقي جندي مصرعه نتيجة إطلاق نار خاطئ، فيما أودى حادث سير بحياة آخر.
ويبلغ إجمالي عدد الجنود الإسرائيليين الذين لقوا مصرعهم، في حوادث ونتيجة نيران صديقة منذ انطلاق الحرب على غزة في 7 أكتوبر الماضي، 33 جنديا، وفق بيانات الجيش، في كل من غزة وشمال إسرائيل والضفة الغربية، بما لا يشمل هجوم حركة "حماس" على البلدات والمدن الإسرائيلية في محيط قطاع غزة.
وتقول وزارة الدفاع الإسرائيلية إن ما يقرب من 3 آلاف من قوات الأمن في البلاد، أصيبوا بجروح منذ 7 أكتوبر الماضي.
وأُصيب ما يقرب من 900 من هؤلاء الجنود منذ بداية الهجوم البري الإسرائيلي في أواخر أكتوبر الماضي، والذي اشتبكت فيه القوات في قتال مباشر مع مقاتلي "حماس". ولقي أكثر من 160 جنديا إسرائيليا، مصرعهم، منذ بدء العملية البرية، وفق الإحصائيات الإسرائيلية الرسمية، فيما أسفر هجوم مقاتلي "حماس" على بلدات ومدن جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر، عن قتل 1200 إسرائيلي، واحتجاز أكثر من 240 رهينة.