أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الاثنين أن تفكيك حركة حماس وجناحها العسكري كتائب القسام سيحدث على مراحل.
كما أعلن أنه سيسرح الأسبوع بتسريح لواءين قاتلا في قطاع غزة.
إلى هذا، قال سكان إن إسرائيل سحبت دبابات من بعض أحياء مدينة غزة الاثنين، فيما أعلنت أنها تعتزم إجراء تغيير في الخطط وتقليص عدد القوات، لكن القتال احتدم في أماكن أخرى من القطاع الفلسطيني وسط قصف مكثف.
وتقول إسرائيل إن الحرب في غزة، التي حولت معظم مناطق القطاع إلى أنقاض وأودت بحياة الآلاف وزجت بسكانه البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في كارثة إنسانية، لا تزال أمامها شهور كثيرة.
لكن إسرائيل أشارت إلى مرحلة جديدة وشيكة في الحرب إذ قال مسؤول الاثنين إن الجيش سوف يقلص قواته في غزة هذا الشهر وينتقل إلى مرحلة تستمر لشهور من عمليات "التطهير".
يشار إلى أن حماس احتجزت 240 رهينة في السابع من أكتوبر تشرين الأول وتعتقد إسرائيل أن 129 ما زالوا محتجزين في غزة بعد إطلاق سراح عدد من الرهائن خلال هدنة قصيرة ومقتل آخرين في ضربات جوية أو محاولات إنقاذ أو فرار.
وتسعى قطر ومصر للتفاوض من أجل الاتفاق على هدنة جديدة وتحرير الرهائن.
واندلعت الحرب عقب هجوم مباغت شنته حركة حماس على بلدات إسرائيلية في السابع من أكتوبر تشرين الأول تقول إسرائيل إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص. وتقول السلطات الصحية الفلسطينية في قطاع غزة، إن الهجوم الإسرائيلي أدى إلى مقتل أكثر من 22 ألفا.
كما أعلن أنه سيسرح الأسبوع بتسريح لواءين قاتلا في قطاع غزة.
إلى هذا، قال سكان إن إسرائيل سحبت دبابات من بعض أحياء مدينة غزة الاثنين، فيما أعلنت أنها تعتزم إجراء تغيير في الخطط وتقليص عدد القوات، لكن القتال احتدم في أماكن أخرى من القطاع الفلسطيني وسط قصف مكثف.
وتقول إسرائيل إن الحرب في غزة، التي حولت معظم مناطق القطاع إلى أنقاض وأودت بحياة الآلاف وزجت بسكانه البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في كارثة إنسانية، لا تزال أمامها شهور كثيرة.
لكن إسرائيل أشارت إلى مرحلة جديدة وشيكة في الحرب إذ قال مسؤول الاثنين إن الجيش سوف يقلص قواته في غزة هذا الشهر وينتقل إلى مرحلة تستمر لشهور من عمليات "التطهير".
يشار إلى أن حماس احتجزت 240 رهينة في السابع من أكتوبر تشرين الأول وتعتقد إسرائيل أن 129 ما زالوا محتجزين في غزة بعد إطلاق سراح عدد من الرهائن خلال هدنة قصيرة ومقتل آخرين في ضربات جوية أو محاولات إنقاذ أو فرار.
وتسعى قطر ومصر للتفاوض من أجل الاتفاق على هدنة جديدة وتحرير الرهائن.
واندلعت الحرب عقب هجوم مباغت شنته حركة حماس على بلدات إسرائيلية في السابع من أكتوبر تشرين الأول تقول إسرائيل إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص. وتقول السلطات الصحية الفلسطينية في قطاع غزة، إن الهجوم الإسرائيلي أدى إلى مقتل أكثر من 22 ألفا.