RT + وكالات
أظهر استطلاع للرأي نشر يوم الثلاثاء أن 15 بالمئة فقط من الإسرائيليين يريدون بقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في منصبه بعد انتهاء الحرب في غزة.
وكشف الاستطلاع أن كثيرين ما زالوا يدعمون استراتيجيته للقضاء على المسلحين في القطاع.
وفي الاستطلاع الذي أجراه "المعهد الإسرائيلي للديمقراطية" قال 56 بالمئة من المشاركين إن استمرار الهجوم العسكري هو أفضل وسيلة لاستعادة الرهائن، لكن 24 بالمئة يعتقدون أنه من الأفضل التوصل لصفقة تبادل تشمل إطلاق سراح آلاف السجناء الفلسطينيين الآخرين من السجون الإسرائيلية.
كما أظهر الاستطلاع أن 15 بالمئة فقط يريدون أن يظل نتنياهو رئيسا للوزراء بعد انتهاء الحرب، فيما حصل منافسه السياسي وشريكه الحالي في حكومة الحرب بيني غانتس الذي ينتمي للوسط على دعم 23 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع، ولم يحدد 30 بالمئة زعيما يفضلونه.
وذكر المعهد أن الاستطلاع أجري على 746 مشاركا في الفترة من 25 إلى 28 ديسمبر بمستوى ثقة بلغت 95 بالمئة.
وأظهر استطلاع سابق أجراه المعهد في ديسمبر 2023 أن 69 بالمئة من الإسرائيليين يعتقدون أنه يجب إجراء انتخابات بمجرد انتهاء الحرب.
وكشفت استطلاعات رأي متتالية تراجع شعبية نتنياهو بشدة منذ الهجوم المباغت الذي نفذته حماس في أكتوبر.
وتعهد نتنياهو بالقضاء على حماس بعد هجومها في السابع من أكتوبر، حيث دمرت القوات الإسرائيلية جزءا كبيرا من قطاع غزة في هجومها المستمر منذ 3 أشهر تقريبا.
وقال نتنياهو إن مثل هذا الضغط العسكري المكثف ضروري أيضا لضمان عودة 129 من الرهائن الذين مازالوا محتجزين في غزة بعد إطلاق سراح نحو 100 منهم في أواخر نوفمبر في صفقة تبادل شملت أيضا إطلاق سراح مئات السجناء الفلسطينيين، مؤكدا أن تحقيق النصر سيستغرق شهورا.
ومع دخول الحرب يومها الـ87 تتواصل الاشتباكات في قطاع غزة مع استمرار القصف الإسرائيلي المكثف لمختلف مدن القطاع، وسط كارثة إنسانية متفاقمة.
أظهر استطلاع للرأي نشر يوم الثلاثاء أن 15 بالمئة فقط من الإسرائيليين يريدون بقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في منصبه بعد انتهاء الحرب في غزة.
وكشف الاستطلاع أن كثيرين ما زالوا يدعمون استراتيجيته للقضاء على المسلحين في القطاع.
وفي الاستطلاع الذي أجراه "المعهد الإسرائيلي للديمقراطية" قال 56 بالمئة من المشاركين إن استمرار الهجوم العسكري هو أفضل وسيلة لاستعادة الرهائن، لكن 24 بالمئة يعتقدون أنه من الأفضل التوصل لصفقة تبادل تشمل إطلاق سراح آلاف السجناء الفلسطينيين الآخرين من السجون الإسرائيلية.
كما أظهر الاستطلاع أن 15 بالمئة فقط يريدون أن يظل نتنياهو رئيسا للوزراء بعد انتهاء الحرب، فيما حصل منافسه السياسي وشريكه الحالي في حكومة الحرب بيني غانتس الذي ينتمي للوسط على دعم 23 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع، ولم يحدد 30 بالمئة زعيما يفضلونه.
وذكر المعهد أن الاستطلاع أجري على 746 مشاركا في الفترة من 25 إلى 28 ديسمبر بمستوى ثقة بلغت 95 بالمئة.
وأظهر استطلاع سابق أجراه المعهد في ديسمبر 2023 أن 69 بالمئة من الإسرائيليين يعتقدون أنه يجب إجراء انتخابات بمجرد انتهاء الحرب.
وكشفت استطلاعات رأي متتالية تراجع شعبية نتنياهو بشدة منذ الهجوم المباغت الذي نفذته حماس في أكتوبر.
وتعهد نتنياهو بالقضاء على حماس بعد هجومها في السابع من أكتوبر، حيث دمرت القوات الإسرائيلية جزءا كبيرا من قطاع غزة في هجومها المستمر منذ 3 أشهر تقريبا.
وقال نتنياهو إن مثل هذا الضغط العسكري المكثف ضروري أيضا لضمان عودة 129 من الرهائن الذين مازالوا محتجزين في غزة بعد إطلاق سراح نحو 100 منهم في أواخر نوفمبر في صفقة تبادل شملت أيضا إطلاق سراح مئات السجناء الفلسطينيين، مؤكدا أن تحقيق النصر سيستغرق شهورا.
ومع دخول الحرب يومها الـ87 تتواصل الاشتباكات في قطاع غزة مع استمرار القصف الإسرائيلي المكثف لمختلف مدن القطاع، وسط كارثة إنسانية متفاقمة.