قال زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد، اليوم الأحد، إن القضاء على حماس، يتطلب إخراج المحتجزين من غزة أولا.
قال يائير لابيد، في تصريح لإذاعة الجيش اليوم الأحد، إنه سيدعم أي اتفاق مع حماس للإفراج عن المحتجزين لدى الحركة حتى وإن كان الثمن وقف الحرب على غزة.
وقال لابيد: "إذا اردنا القضاء على حماس فعلينا أولا إخراج المختطفين، لقد قلت في الكنيست وقلت لرئيس الوزراء بشكل شخصي بأننا سندعم كل اتفاق مهما كان مؤلما، وحتى لو كان الثمن وقف القتال، فليكن".
يأتي هذا فيما تظاهر آلاف الإسرائيليين في وسط تل أبيب للمطالبة بإعادة المحتجزين لدى حماس وإجراء انتخابات مبكرة لإطاحة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وسار المتظاهرون في ميدان هبيما، وحمل بعضهم لافتات تنتقد نتنياهو مع شعارات مثل "وجه الشر" و"انتخابات الآن".
ويواجه نتنياهو ضغوطا شديدة من أجل استعادة المحتجزين الباقين لدى حماس والمقدر عددهم بـ132 محتجزا، قضى 27 منهم من دون إعادة جثثهم، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات إسرائيلية.
وقال آفي لولو شامريز، والد أحد المحتجزين الذين قتلوا في غزة، "على النحو الذي تسير به الأمور الآن، سيموت جميع الرهائن. لم يفت الأوان بعد لتحريرهم".
قال يائير لابيد، في تصريح لإذاعة الجيش اليوم الأحد، إنه سيدعم أي اتفاق مع حماس للإفراج عن المحتجزين لدى الحركة حتى وإن كان الثمن وقف الحرب على غزة.
وقال لابيد: "إذا اردنا القضاء على حماس فعلينا أولا إخراج المختطفين، لقد قلت في الكنيست وقلت لرئيس الوزراء بشكل شخصي بأننا سندعم كل اتفاق مهما كان مؤلما، وحتى لو كان الثمن وقف القتال، فليكن".
يأتي هذا فيما تظاهر آلاف الإسرائيليين في وسط تل أبيب للمطالبة بإعادة المحتجزين لدى حماس وإجراء انتخابات مبكرة لإطاحة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وسار المتظاهرون في ميدان هبيما، وحمل بعضهم لافتات تنتقد نتنياهو مع شعارات مثل "وجه الشر" و"انتخابات الآن".
ويواجه نتنياهو ضغوطا شديدة من أجل استعادة المحتجزين الباقين لدى حماس والمقدر عددهم بـ132 محتجزا، قضى 27 منهم من دون إعادة جثثهم، بحسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى بيانات إسرائيلية.
وقال آفي لولو شامريز، والد أحد المحتجزين الذين قتلوا في غزة، "على النحو الذي تسير به الأمور الآن، سيموت جميع الرهائن. لم يفت الأوان بعد لتحريرهم".