أعلن الناطق باسم وزارة الصحة في غزة الدكتور أشرف القدرة، الأحد، أن واقع المنظومة الطبية في القطاع كارثي ومؤلم، ولا يمكن تحمّله، مؤكدًا أنه يُنذر بأكبر عملية إعدام جماعي لـ2.4 مليون إنسان.
وأضاف القدرة، أن الجيش الإسرائيلي تعمّد منذ اليوم الأول لإعلانه الحرب على غزة خنق وتدمير المنظومة الصحية، وإبقاء انهيارها مستمرًا دون السماح للمساعدات الإغاثية والمؤسسات الطبية الأممية بالتدخل من أجل إنقاذها.
وأوضح أن الطواقم الطبية المتاحة حاليًا لا يمكنها الاستجابة لحجم ونوعية الإصابات اليومية التي تتوافد على المستشفيات؛ جرّاء القصف الإسرائيلي المتواصل على الأحياء السكنية.
وأشار المسؤول الطبي إلى أن تكدس مئات الحالات الجراحية في أروقة وممرات مستشفيات القطاع في ظروف صحية سيئة، فضلًا عن عدم توافر الإمكانيات العلاجية، يُسارع في فقدان حياتهم.
وتابع أن الآلاف من الجرحى ما زالوا ينتظرون دورهم بالسفر لتلقي العلاج في الخارج؛ نظرًا لخطورة إصاباتهم، مضيفًا: "كل يوم نفقد الكثير من الحالات نتيجة آلية السفر التي لا تسمح إلا بخروج عدد محدود جدًا من المصابين".
وطالب القدرة المجتمع الدولي والمؤسسات الطبية الدولية والأممية بضرورة التدخل العاجل؛ من أجل إنقاذ حياة آلاف الجرحى الذين يعيشون ظروفًا صحية غير إنسانية.
وأضاف القدرة، أن الجيش الإسرائيلي تعمّد منذ اليوم الأول لإعلانه الحرب على غزة خنق وتدمير المنظومة الصحية، وإبقاء انهيارها مستمرًا دون السماح للمساعدات الإغاثية والمؤسسات الطبية الأممية بالتدخل من أجل إنقاذها.
وأوضح أن الطواقم الطبية المتاحة حاليًا لا يمكنها الاستجابة لحجم ونوعية الإصابات اليومية التي تتوافد على المستشفيات؛ جرّاء القصف الإسرائيلي المتواصل على الأحياء السكنية.
وأشار المسؤول الطبي إلى أن تكدس مئات الحالات الجراحية في أروقة وممرات مستشفيات القطاع في ظروف صحية سيئة، فضلًا عن عدم توافر الإمكانيات العلاجية، يُسارع في فقدان حياتهم.
وتابع أن الآلاف من الجرحى ما زالوا ينتظرون دورهم بالسفر لتلقي العلاج في الخارج؛ نظرًا لخطورة إصاباتهم، مضيفًا: "كل يوم نفقد الكثير من الحالات نتيجة آلية السفر التي لا تسمح إلا بخروج عدد محدود جدًا من المصابين".
وطالب القدرة المجتمع الدولي والمؤسسات الطبية الدولية والأممية بضرورة التدخل العاجل؛ من أجل إنقاذ حياة آلاف الجرحى الذين يعيشون ظروفًا صحية غير إنسانية.