أعلن البيت الأبيض أمس أن المحادثات الرامية إلى إطلاق سراح دفعة جديدة من المحتجزين لدى حركة حماس في غزة بناءة وواعدة، لكن لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به.
وشارك مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وليام بيرنز، والمبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط بريت ماكغورك في سلسلة من المفاوضات خلال الأيام القليلة الماضية ركزت على إطلاق سراح المحتجزين والتوصل لهدنة إنسانية في الصراع بين إسرائيل وحماس في غزة.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي لشبكة "سي.إن.إن": "أعتقد أن من العدل وصف المحادثات بأنها بناءة ونعتقد أن هناك إطارا لاتفاق آخر بشأن الرهائن. وهذا يمكن أن يحدث فرقا فيما يتعلق بإخراج المزيد من الرهائن وإيصال المزيد من المساعدات وخفض العنف فعليا".
ويسعى الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى تسهيل إطلاق سراح أكثر من 100 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة بعد الهجوم الدامي الذي شنه مسلحو حماس في 7 أكتوبر على بلدات إسرائيلية.
والتقى بيرنز مع رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" ورئيس الوزراء القطري ورئيس المخابرات المصرية أمس الأول في محادثات وصفتها إسرائيل بأنها بناءة، لكنها أشارت إلى وجود فجوات كبيرة.
وشارك مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وليام بيرنز، والمبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط بريت ماكغورك في سلسلة من المفاوضات خلال الأيام القليلة الماضية ركزت على إطلاق سراح المحتجزين والتوصل لهدنة إنسانية في الصراع بين إسرائيل وحماس في غزة.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي لشبكة "سي.إن.إن": "أعتقد أن من العدل وصف المحادثات بأنها بناءة ونعتقد أن هناك إطارا لاتفاق آخر بشأن الرهائن. وهذا يمكن أن يحدث فرقا فيما يتعلق بإخراج المزيد من الرهائن وإيصال المزيد من المساعدات وخفض العنف فعليا".
ويسعى الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى تسهيل إطلاق سراح أكثر من 100 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة بعد الهجوم الدامي الذي شنه مسلحو حماس في 7 أكتوبر على بلدات إسرائيلية.
والتقى بيرنز مع رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" ورئيس الوزراء القطري ورئيس المخابرات المصرية أمس الأول في محادثات وصفتها إسرائيل بأنها بناءة، لكنها أشارت إلى وجود فجوات كبيرة.