RT + وكالات
تحول المدرب المغربي الحسين عموتة في غضون أسابيع قليلة من طريد للانتقادات والشكوك إلى رمز نجاح في الأردن بعد أن قاد منتخب "النشامى" إلى إنجاز غير مسبوق وهو وصوله إلى نهائي كأس آسيا.
ويواجه منتخب الأردن في النهائي مساء اليوم السبت مستضيف البطولة وحامل اللقب منتخب قطر الذي يقوده المدرب الإسباني ماركيث لوبيث.
ولم يسبق لأي مدرب عربي التتويج بلقب كأس آسيا على مدار تاريخ البطولة، سوى السعودي خليل الزياني، الذي قاد بلاده لأول لقب في مسيرة "الأخضر" في نسخة العام 1984.
وستكون الفرصة مواتية أمام عموتة، ليصبح ثاني مدرب عربي عبر التاريخ، يتوج بلقب البطولة الأعرق على مستوى القارة الصفراء، والأول منذ 40 عاما.
وفي حال تتويج الأردن اليوم، فسيصبح عموتة "رمزا قوميا" في المملكة الهاشمية، لأن هذا اللقب سيكون الأول في تاريخ "النشامى".
وعلى الورق، تبدو حظوظ المنتخبين الأردني والقطري متكافئة للظفر باللقب القاري بحكم تقارب المستوى بينهما، لكن "العنابي" سيستفيد من عاملي الأرض والجمهور.
تحول المدرب المغربي الحسين عموتة في غضون أسابيع قليلة من طريد للانتقادات والشكوك إلى رمز نجاح في الأردن بعد أن قاد منتخب "النشامى" إلى إنجاز غير مسبوق وهو وصوله إلى نهائي كأس آسيا.
ويواجه منتخب الأردن في النهائي مساء اليوم السبت مستضيف البطولة وحامل اللقب منتخب قطر الذي يقوده المدرب الإسباني ماركيث لوبيث.
ولم يسبق لأي مدرب عربي التتويج بلقب كأس آسيا على مدار تاريخ البطولة، سوى السعودي خليل الزياني، الذي قاد بلاده لأول لقب في مسيرة "الأخضر" في نسخة العام 1984.
وستكون الفرصة مواتية أمام عموتة، ليصبح ثاني مدرب عربي عبر التاريخ، يتوج بلقب البطولة الأعرق على مستوى القارة الصفراء، والأول منذ 40 عاما.
وفي حال تتويج الأردن اليوم، فسيصبح عموتة "رمزا قوميا" في المملكة الهاشمية، لأن هذا اللقب سيكون الأول في تاريخ "النشامى".
وعلى الورق، تبدو حظوظ المنتخبين الأردني والقطري متكافئة للظفر باللقب القاري بحكم تقارب المستوى بينهما، لكن "العنابي" سيستفيد من عاملي الأرض والجمهور.
