قال الحرس الثوري الإيراني، إن هجوماً مسلحاً وقع صباح اليوم الأحد، على نقطة حراسة أسفر عن مقتل اثنين من قوات الباسيج الذراع العسكرية للحرس الثوري في محافظة سيستان وبلوشستان، جنوب شرق إيران.
وذكر بيان لدائرة العلاقات العامة لقوات فيلق القدس البرية التابعة للحرس الثوري، إن "اثنين من قوات الباسيج من سيستان وبلوشستان كانا في نقطة حراسة على خط السكة الحديد لمدينة زاهدان – بم".
ووصف البيان المهاجمين بـ"الأوغاد"، مبيناً أن القتيلين من قوات الباسيج وهما "محمد أنور جمشاد زهي، وعبد الحسين بلوشي".
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف قوات الباسيج، وعادة ما تلقي طهران باللائمة على تنظيم جيش العدل البلوشي الذي يشن بين حين وآخر هجمات على القوات الإيرانية.
ولقي ضابط برتبة عقيد من قوات الحرس الثوري الإيراني مصرعه أمس السبت في مدينة سراوان التابعة لمحافظة سيستان و بلوشستان.
وذكر بيان للعلاقات العامة لقوات فيلق القدس، أن العقيد مرتضى حسيني قُتل أثناء قيامه بـ "مهمة تعليمية"، وبحسب البيان، كان مرتضى حسيني عضواً في لواء جواد الأئمة في محافظة خراسان الشمالية.
وسراوان هي إحدى مقاطعات سيستان وبلوشستان، وتقع على بعد 347 كيلومتراً جنوب شرق مدينة زاهدان عاصمة هذا الإقليم، وفي جوار باكستان.
وذكر بيان لدائرة العلاقات العامة لقوات فيلق القدس البرية التابعة للحرس الثوري، إن "اثنين من قوات الباسيج من سيستان وبلوشستان كانا في نقطة حراسة على خط السكة الحديد لمدينة زاهدان – بم".
ووصف البيان المهاجمين بـ"الأوغاد"، مبيناً أن القتيلين من قوات الباسيج وهما "محمد أنور جمشاد زهي، وعبد الحسين بلوشي".
ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف قوات الباسيج، وعادة ما تلقي طهران باللائمة على تنظيم جيش العدل البلوشي الذي يشن بين حين وآخر هجمات على القوات الإيرانية.
ولقي ضابط برتبة عقيد من قوات الحرس الثوري الإيراني مصرعه أمس السبت في مدينة سراوان التابعة لمحافظة سيستان و بلوشستان.
وذكر بيان للعلاقات العامة لقوات فيلق القدس، أن العقيد مرتضى حسيني قُتل أثناء قيامه بـ "مهمة تعليمية"، وبحسب البيان، كان مرتضى حسيني عضواً في لواء جواد الأئمة في محافظة خراسان الشمالية.
وسراوان هي إحدى مقاطعات سيستان وبلوشستان، وتقع على بعد 347 كيلومتراً جنوب شرق مدينة زاهدان عاصمة هذا الإقليم، وفي جوار باكستان.