أفاد «تلفزيون فلسطين» بأن إسرائيل شنت حملة قصف وصفها بـ«العنيفة والمتتالية» على منازل وسط مدينة غزة (الجمعة).
وقال التلفزيون إن القصف الإسرائيلي استهدف منزل المغربي ومنزل آل أبو مسعود بجوار مسجد الصالحين في حي الصبرة.
إلى ذلك، قالت «قناة الأقصى»، في وقت مبكر صباح اليوم، إن انفجارات وصفتها بالعنيفة تدوي في شرق مدينة رفح ووسطها في جنوب قطاع غزة. ولم تذكر القناة أي تفاصيل إضافية، كما لم يتسن على الفور التحقق من طبيعة الانفجارات.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 28858 والإصابات إلى 68677.
وذكرت الوزارة، في بيان، أن 83 شخصاً استشهدوا وأصيب 125 جراء القصف الإسرائيلي على القطاع خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأوضح البيان أن عدداً غير معروف من الضحايا لا يزال تحت الركام وفي الطرقات، واتهم القوات الإسرائيلية بمنع طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
وبدأت الحرب في قطاع غزة، الذي تسيطر عليه حركة «حماس»، في أعقاب الهجوم الذي شنته الحركة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) على إسرائيل، الذي أسفر عن مقتل 1200 شخص، وأخذ 253 رهائن وفقاً للإحصائيات الإسرائيلية.
وأدى الهجوم الجوي والبري الإسرائيلي الضخم على قطاع غزة الصغير المكتظ بالسكان إلى استشهاد 28775 فلسطينياً، معظمهم مدنيون أيضاً وفقاً للسلطات الصحية الفلسطينية، وأجبر جميع سكان القطاع تقريباً الذين يتجاوز عددهم أكثر من مليوني نسمة على الفرار من منازلهم.
وقال التلفزيون إن القصف الإسرائيلي استهدف منزل المغربي ومنزل آل أبو مسعود بجوار مسجد الصالحين في حي الصبرة.
إلى ذلك، قالت «قناة الأقصى»، في وقت مبكر صباح اليوم، إن انفجارات وصفتها بالعنيفة تدوي في شرق مدينة رفح ووسطها في جنوب قطاع غزة. ولم تذكر القناة أي تفاصيل إضافية، كما لم يتسن على الفور التحقق من طبيعة الانفجارات.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 28858 والإصابات إلى 68677.
وذكرت الوزارة، في بيان، أن 83 شخصاً استشهدوا وأصيب 125 جراء القصف الإسرائيلي على القطاع خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأوضح البيان أن عدداً غير معروف من الضحايا لا يزال تحت الركام وفي الطرقات، واتهم القوات الإسرائيلية بمنع طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
وبدأت الحرب في قطاع غزة، الذي تسيطر عليه حركة «حماس»، في أعقاب الهجوم الذي شنته الحركة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) على إسرائيل، الذي أسفر عن مقتل 1200 شخص، وأخذ 253 رهائن وفقاً للإحصائيات الإسرائيلية.
وأدى الهجوم الجوي والبري الإسرائيلي الضخم على قطاع غزة الصغير المكتظ بالسكان إلى استشهاد 28775 فلسطينياً، معظمهم مدنيون أيضاً وفقاً للسلطات الصحية الفلسطينية، وأجبر جميع سكان القطاع تقريباً الذين يتجاوز عددهم أكثر من مليوني نسمة على الفرار من منازلهم.