بعد أن أثار كلامها عن قطاع غزة موجة غضب عارمة، اعتذرت حاكمة نيويورك، كاثي هوشول، عن التصريحات التي أدلت بها في حدث خيري يهودي في مدينة نيويورك.
أشعلت غضباً
فقد انتشرت تعليقات للمسؤولة أشارت فيها إلى أن "إسرائيل لديها مبرر لتدمير غزة"، في أعقاب الهجوم الذي شنته حركة حماس في السابع من أكتوبر.
وما إن انتشر كلامها على وسائل التواصل الاجتماعي في فعالية لاتحاد النداء اليهودي الموحد في نيويورك، والذي قالت فيه إن ما تقوبه إسرائيل رد فعل طبيعي كحق في الدفاع عن نفسها، حتى تفجرت حيالها موجة غضب عارمة.
فاضطرت المسؤولة، الجمعة، في بيان نقلته صحيفة نيويورك تايمز، إلى الاعتذار، حيث قالت إنها تأسف على "التشبيه غير المناسب" واعتذرت عن "سوء اختيارها للكلمات".
وذكرت أنها شددت مرارا على ضرورة تجنب سقوط ضحايا من المدنيين الفلسطينيين، وإرسال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة.
29 ألف ضحية
يذكر أن إسرائيل كانت شنت هجومها على قطاع غزة في أعقاب الهجوم الذي شنته الحركة الفلسطينية في السابع من أكتوبر على إسرائيل والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص.
وقد أدت الأعمال العسكرية والضربات الإسرائيلية اللاحقة إلى تسوية جزء كبير من القطاع المكتظ بالسكان بالأرض وتشريد جميع سكانه تقريبا.
كما تركت الأزمة الإنسانية سكان غزة البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة على شفا المجاعة.
فيما راح نتيجة الهجوم الإسرائيلي ما يقرب من 29 ألف شخص في الهجوم الإسرائيلي، وأصيب نحو 70 ألفا بجروح، معظمهم مدنيون، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
{{ article.visit_count }}
أشعلت غضباً
فقد انتشرت تعليقات للمسؤولة أشارت فيها إلى أن "إسرائيل لديها مبرر لتدمير غزة"، في أعقاب الهجوم الذي شنته حركة حماس في السابع من أكتوبر.
وما إن انتشر كلامها على وسائل التواصل الاجتماعي في فعالية لاتحاد النداء اليهودي الموحد في نيويورك، والذي قالت فيه إن ما تقوبه إسرائيل رد فعل طبيعي كحق في الدفاع عن نفسها، حتى تفجرت حيالها موجة غضب عارمة.
فاضطرت المسؤولة، الجمعة، في بيان نقلته صحيفة نيويورك تايمز، إلى الاعتذار، حيث قالت إنها تأسف على "التشبيه غير المناسب" واعتذرت عن "سوء اختيارها للكلمات".
وذكرت أنها شددت مرارا على ضرورة تجنب سقوط ضحايا من المدنيين الفلسطينيين، وإرسال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة.
29 ألف ضحية
يذكر أن إسرائيل كانت شنت هجومها على قطاع غزة في أعقاب الهجوم الذي شنته الحركة الفلسطينية في السابع من أكتوبر على إسرائيل والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص.
وقد أدت الأعمال العسكرية والضربات الإسرائيلية اللاحقة إلى تسوية جزء كبير من القطاع المكتظ بالسكان بالأرض وتشريد جميع سكانه تقريبا.
كما تركت الأزمة الإنسانية سكان غزة البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة على شفا المجاعة.
فيما راح نتيجة الهجوم الإسرائيلي ما يقرب من 29 ألف شخص في الهجوم الإسرائيلي، وأصيب نحو 70 ألفا بجروح، معظمهم مدنيون، وفقا لوزارة الصحة في غزة.