تعتزم كوريا الجنوبية والولايات المتحدة البدء في حملة بحثية مكثفة للكشف عن مسببات تلوث الهواء في جميع أنحاء آسيا خلال فصل الشتاء كجزء من الجهود المبذولة للتعامل مع تحديات جودة الهواء بشكل أفضل والتوصل إلى سياسات تهدف إلى تحسينها.
وذكرت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية أن مشروع "دراسة جودة الهواء الآسيوية - آسيا-ايه كيو" (ASIA-AQ)، المشترك من قبل المعهد الكوري الوطني للبحوث البيئية والإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا)، يهدف إلى جمع بيانات مفصلة عن جودة الهواء في عدة مواقع بآسيا، باستخدام الطائرات والأقمار الصناعية والمواقع الأرضية البحثية.
وأضافت أن البحث المشترك الذي سيستمر بين 19 و26 من فبراير يأتي بعد 8 سنوات من قيادة كوريا لحملة "دراسة جودة الهواء كوريا الجنوبية-الولايات المتحدة (KORUS-AQ)" بالاشتراك مع ناسا في 2016، التي اكتشفت أن 52% من الجسيمات متناهية الصغر التي تم اختبارها في سيئول تم التقاطها من كوريا الجنوبية و48% من الخارج بما في ذلك 34% من الصين.
وسيستخدم فريق البحث قياسات أرضية مفصلة من 11 موقعًا بحثيًا لجودة الهواء، بما في ذلك في سيئول وجزيرتي بينغ نيونغ وجيجو، وسيجمع عينات من الغلاف الجوي السفلي باستخدام الطائرة "دي سي-8" (DC-8) التابعة لناسا، التي ستحلق في الموقع على ارتفاع 2000 قدم.
وقال جيم كروفورد الذي يقود مشروع ASIA-AQ: "هذا يعني أنه من الأرض يمكننا قياس ما نتنفسه، ومن الفضاء يمكننا قياس تراكم الملوثات الإجمالية".
وذكرت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية أن مشروع "دراسة جودة الهواء الآسيوية - آسيا-ايه كيو" (ASIA-AQ)، المشترك من قبل المعهد الكوري الوطني للبحوث البيئية والإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا)، يهدف إلى جمع بيانات مفصلة عن جودة الهواء في عدة مواقع بآسيا، باستخدام الطائرات والأقمار الصناعية والمواقع الأرضية البحثية.
وأضافت أن البحث المشترك الذي سيستمر بين 19 و26 من فبراير يأتي بعد 8 سنوات من قيادة كوريا لحملة "دراسة جودة الهواء كوريا الجنوبية-الولايات المتحدة (KORUS-AQ)" بالاشتراك مع ناسا في 2016، التي اكتشفت أن 52% من الجسيمات متناهية الصغر التي تم اختبارها في سيئول تم التقاطها من كوريا الجنوبية و48% من الخارج بما في ذلك 34% من الصين.
وسيستخدم فريق البحث قياسات أرضية مفصلة من 11 موقعًا بحثيًا لجودة الهواء، بما في ذلك في سيئول وجزيرتي بينغ نيونغ وجيجو، وسيجمع عينات من الغلاف الجوي السفلي باستخدام الطائرة "دي سي-8" (DC-8) التابعة لناسا، التي ستحلق في الموقع على ارتفاع 2000 قدم.
وقال جيم كروفورد الذي يقود مشروع ASIA-AQ: "هذا يعني أنه من الأرض يمكننا قياس ما نتنفسه، ومن الفضاء يمكننا قياس تراكم الملوثات الإجمالية".