قالت هيئة عمليات التجارة البحرية التابعة للبحرية البريطانية، السبت، إن ربان سفينة تعرضت لحادثة على بعد 70 ميلا بحريا شرقي ميناء جيبوتي أبلغ عن وقوع انفجار بالقرب منها.
وأضافت في بيان عبر منصة "إكس" أنه لم يتم الإبلاغ عن إصابة السفينة بأضرار أو جرح أفراد طاقمها، وقالت إن السفينة متجهة إلى محطتها القادمة، نقلا عن وكالة أنباء "العالم العربي".
وتعرضت عدة سفن في البحرين الأحمر والعربي وبالقرب منهما لهجمات من قبل جماعة الحوثي اليمنية، التي تقول إنها رد على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وجاء الإعلان عن الحادث الأخير بعد أن نفّذت القوات الأميركية والبريطانية، السبت، ضربات على 18 هدفا للحوثيين في اليمن، وفق ما جاء في بيان مشترك بعد أسابيع من الهجمات التي يشنها الحوثيون المدعومون من إيران على سفن في البحر الأحمر.
وذكر البيان المشترك أن "الضربات الضرورية والمتناسبة استهدفت على وجه التحديد 18 هدفا للحوثيين في 8 مواقع في اليمن مرتبطة بمنشآت تخزين أسلحة تحت الأرض، ومنشآت تخزين صواريخ، وأنظمة جوية مسيّرة هجومية أحادية الاتجاه، وأنظمة دفاع جوي، ورادارات، ومروحيات".
وأضاف البيان أن "أكثر من 45 هجوما للحوثيين على سفن تجارية وعسكرية منذ منتصف تشرين الثاني/نوفمبر تشكل تهديدا للاقتصاد العالمي وكذلك الأمن والاستقرار الإقليميين وتتطلب ردا دوليا".
وأضافت في بيان عبر منصة "إكس" أنه لم يتم الإبلاغ عن إصابة السفينة بأضرار أو جرح أفراد طاقمها، وقالت إن السفينة متجهة إلى محطتها القادمة، نقلا عن وكالة أنباء "العالم العربي".
وتعرضت عدة سفن في البحرين الأحمر والعربي وبالقرب منهما لهجمات من قبل جماعة الحوثي اليمنية، التي تقول إنها رد على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وجاء الإعلان عن الحادث الأخير بعد أن نفّذت القوات الأميركية والبريطانية، السبت، ضربات على 18 هدفا للحوثيين في اليمن، وفق ما جاء في بيان مشترك بعد أسابيع من الهجمات التي يشنها الحوثيون المدعومون من إيران على سفن في البحر الأحمر.
وذكر البيان المشترك أن "الضربات الضرورية والمتناسبة استهدفت على وجه التحديد 18 هدفا للحوثيين في 8 مواقع في اليمن مرتبطة بمنشآت تخزين أسلحة تحت الأرض، ومنشآت تخزين صواريخ، وأنظمة جوية مسيّرة هجومية أحادية الاتجاه، وأنظمة دفاع جوي، ورادارات، ومروحيات".
وأضاف البيان أن "أكثر من 45 هجوما للحوثيين على سفن تجارية وعسكرية منذ منتصف تشرين الثاني/نوفمبر تشكل تهديدا للاقتصاد العالمي وكذلك الأمن والاستقرار الإقليميين وتتطلب ردا دوليا".