ذكرت وسائل إعلام روسية أن العمل جار على تطوير سفينة أبحاث كبيرة مخصصة لدراسة القطب الشمالي.
ويعمل مركز تطوير أنظمة الدفع التابع لمركز زفيوزدتشكا الروسي لبناء السفن، حاليًا على تطوير محركات جديدة بقوة 2 ميغاواط لسفينة الأبحاث الجديدة "إفان فرولوف"، والتي تطورها روسيا في إطار المشروع 23680 لاستخدامها في دراسة القطب الشمالي
وأشار مركز "زفيوزدتشكا"، وفقًا لموقع "روسيا اليوم" إلى أن هيكل السفينة صمم بطريقة خاصة ليكون قادرًا على شق طبقات الجليد السميكة في بحار القطب الشمالي، كما أنه أكثر متانة من هياكل سفن الأبحاث الأخرى التي طورتها روسيا سابقا.
ومن المفترض أن تستوعب السفينة الجديدة التي يبلغ مقدار إزاحتها حوالي 25 ألف طن 20 مختبرًا علميًا، وأن تجهّز بمهابط لمروحيات 8 أو Mi-38 أو Ka-32 الروسية، وأن تكون قادرة على نقل البضائع والمعدات البحثية إضافة إلى طاقمها و170 عالمًا وباحثًا.
وسبق للمركز أن طوّر كاسحة الجليد "إيليا موراميتس" التي صنعتها روسيا في إطار المشروع 21180.
ويعمل مركز تطوير أنظمة الدفع التابع لمركز زفيوزدتشكا الروسي لبناء السفن، حاليًا على تطوير محركات جديدة بقوة 2 ميغاواط لسفينة الأبحاث الجديدة "إفان فرولوف"، والتي تطورها روسيا في إطار المشروع 23680 لاستخدامها في دراسة القطب الشمالي
وأشار مركز "زفيوزدتشكا"، وفقًا لموقع "روسيا اليوم" إلى أن هيكل السفينة صمم بطريقة خاصة ليكون قادرًا على شق طبقات الجليد السميكة في بحار القطب الشمالي، كما أنه أكثر متانة من هياكل سفن الأبحاث الأخرى التي طورتها روسيا سابقا.
ومن المفترض أن تستوعب السفينة الجديدة التي يبلغ مقدار إزاحتها حوالي 25 ألف طن 20 مختبرًا علميًا، وأن تجهّز بمهابط لمروحيات 8 أو Mi-38 أو Ka-32 الروسية، وأن تكون قادرة على نقل البضائع والمعدات البحثية إضافة إلى طاقمها و170 عالمًا وباحثًا.
وسبق للمركز أن طوّر كاسحة الجليد "إيليا موراميتس" التي صنعتها روسيا في إطار المشروع 21180.