لا تتوقف التوترات في الضفة الغربية تزامنا مع دخول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة شهرها السابع.
إطلاق نار على حافلة
فقد أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، إطلاق نار على حافلة شرق قلقيلية شمال الضفة الغربية.
كما أكد الدفع بتعزيزات إلى تلك المنطقة بعد إصابة شخصين، وغلق الطرق بمحيط الحادث.
وتابع أن الأمن حاصر قرية النبي إلياس قرب قلقيلية، بحثا عن مطلق النار على حافلة، وفقا لوسائل إعلام محلية إسرائيلية.
وأكدت التقارير وقوع إصابتين في عملية إطلاق نار على حافلة ومركبة للمستوطنين قرب قريتي عزون والنبي إلياس في قلقيلية.
بدورها، أفادت وكالة "وفا"، بأن قوات الجيش الإسرائيلي أغلقت المدخل الشرقي المؤدي إلى المدينة، وأعاقت حركة مرور المركبات، ما تسبب بأزمة مرورية خانقة.
وأشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى أن قوات راجلة وطائرات بدون طيار تبحث عن منفذ العملية.
الضفة الغربية تغلي
يشار إلى أن حدة التوترات في الضفة الغربية كانت تصاعدت بالموازاة مع حرب غزة، إذ كثف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية اليومية التي أصبحت تستهدف تدمير البنية التحتية والممتلكات العامة.
فيما أكدت وزارة الصحة الفلسطينية الشهر الماضي، أن 420 فلسطينيا في الضفة قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي منهم 14 قتلوا بنيران مستوطنين منذ السابع من أكتوبر الماضي.
كما وثق نادي الأسير الفلسطيني أكثر من 7300 حالة اعتقال في الضفة الغربية ووفاة 12 سجيناً ومعتقلاً في السجون الإسرائيلية، لتصل أعداد الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية لأكثر من 9000 معتقل، وهم الذين لم يكن يتجاوز عددهم قبل السابع من أكتوبر 5300 معتقل وسجين.
أما هيئة مقاومة الجدار والاستيطان فأفادت بأن المستوطنين نفذوا خلال العام الماضي، 12161 هجوما بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم في مختلف المحافظات، وسُجل 5308 هجمات بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر فقط.
إطلاق نار على حافلة
فقد أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، إطلاق نار على حافلة شرق قلقيلية شمال الضفة الغربية.
كما أكد الدفع بتعزيزات إلى تلك المنطقة بعد إصابة شخصين، وغلق الطرق بمحيط الحادث.
وتابع أن الأمن حاصر قرية النبي إلياس قرب قلقيلية، بحثا عن مطلق النار على حافلة، وفقا لوسائل إعلام محلية إسرائيلية.
وأكدت التقارير وقوع إصابتين في عملية إطلاق نار على حافلة ومركبة للمستوطنين قرب قريتي عزون والنبي إلياس في قلقيلية.
بدورها، أفادت وكالة "وفا"، بأن قوات الجيش الإسرائيلي أغلقت المدخل الشرقي المؤدي إلى المدينة، وأعاقت حركة مرور المركبات، ما تسبب بأزمة مرورية خانقة.
وأشارت إذاعة الجيش الإسرائيلي إلى أن قوات راجلة وطائرات بدون طيار تبحث عن منفذ العملية.
الضفة الغربية تغلي
يشار إلى أن حدة التوترات في الضفة الغربية كانت تصاعدت بالموازاة مع حرب غزة، إذ كثف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية اليومية التي أصبحت تستهدف تدمير البنية التحتية والممتلكات العامة.
فيما أكدت وزارة الصحة الفلسطينية الشهر الماضي، أن 420 فلسطينيا في الضفة قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي منهم 14 قتلوا بنيران مستوطنين منذ السابع من أكتوبر الماضي.
كما وثق نادي الأسير الفلسطيني أكثر من 7300 حالة اعتقال في الضفة الغربية ووفاة 12 سجيناً ومعتقلاً في السجون الإسرائيلية، لتصل أعداد الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية لأكثر من 9000 معتقل، وهم الذين لم يكن يتجاوز عددهم قبل السابع من أكتوبر 5300 معتقل وسجين.
أما هيئة مقاومة الجدار والاستيطان فأفادت بأن المستوطنين نفذوا خلال العام الماضي، 12161 هجوما بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم في مختلف المحافظات، وسُجل 5308 هجمات بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر فقط.