أعلنت مديرية شرطة بابل عن إصابة مدير مكافحة المخدرات و5 منتسبين بهجوم بواسطة قنبلة يدوية أثناء تنفيذ عملية قبض على واحد من أكبر تجار المخدرات في محافظة بابل.
وقال مدير إعلام شرطة بابل، العميد عادل الحسيني، لـ"إرم نيوز"، إن "قوة أمنية من مديرية مكافحة المخدرات في بابل تمكنت من إلقاء القبض على تاجر مخدرات خطير تحت الطلب وفق المادة 28 من قانون المخدرات في حي المهندسين في بابل".
وأضاف، أن "القوة المداهمة اشتبكت مع المتهم بالأسلحة النارية بعد أن قام بإلقاء قنبلة يديوية أدت إلى إصابة مدير مكافحة المخدرات الذي كان ينفّذ الواجب بنفسه لخطورة المتهم، و 5 من منتسبي القوة، مما دفع القوة إلى فتح النار باتجاه المتهم، واعتقلته بعد إصابته، ليتم نقله إلى المستشفى ليتلقَّى العلاج، ومن ثم يتم التحقيق معه".
ويشهد العراق انتشارًا واسعًا للمخدرات والمؤثرات العقلية، حيث منحت وزارة الداخلية والأجهزة الاستخبارية الأولوية القصوى في عملها لمكافحة المخدرات، لما لها من تأثيرات كبيرة على بنية المجتمع.
ولم تكن حادثة بابل الأولى من نوعها، فدائمًا ما تتعرض القوات الأمنية المعنية بمكافحة المخدرات إلى استهداف مباشر بالأسلحة النارية والقنابل اليديوية أثناء عملية مداهمات أوكار العصابات، وسجلت، السنوات القليلة الماضية، مقتل العديد من الضباط والمنتسبين على يد تجار المخدرات.
وقال مدير إعلام شرطة بابل، العميد عادل الحسيني، لـ"إرم نيوز"، إن "قوة أمنية من مديرية مكافحة المخدرات في بابل تمكنت من إلقاء القبض على تاجر مخدرات خطير تحت الطلب وفق المادة 28 من قانون المخدرات في حي المهندسين في بابل".
وأضاف، أن "القوة المداهمة اشتبكت مع المتهم بالأسلحة النارية بعد أن قام بإلقاء قنبلة يديوية أدت إلى إصابة مدير مكافحة المخدرات الذي كان ينفّذ الواجب بنفسه لخطورة المتهم، و 5 من منتسبي القوة، مما دفع القوة إلى فتح النار باتجاه المتهم، واعتقلته بعد إصابته، ليتم نقله إلى المستشفى ليتلقَّى العلاج، ومن ثم يتم التحقيق معه".
ويشهد العراق انتشارًا واسعًا للمخدرات والمؤثرات العقلية، حيث منحت وزارة الداخلية والأجهزة الاستخبارية الأولوية القصوى في عملها لمكافحة المخدرات، لما لها من تأثيرات كبيرة على بنية المجتمع.
ولم تكن حادثة بابل الأولى من نوعها، فدائمًا ما تتعرض القوات الأمنية المعنية بمكافحة المخدرات إلى استهداف مباشر بالأسلحة النارية والقنابل اليديوية أثناء عملية مداهمات أوكار العصابات، وسجلت، السنوات القليلة الماضية، مقتل العديد من الضباط والمنتسبين على يد تجار المخدرات.